إلى جانب مثقفين وأكاديميين وسياسيين عَرب، وقع محمد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، والمفكران المغربيان محمد طلابي وجواد شفيق، على نداء إلى المملكة العربية السعودية واليمن من أجل الدخول في وقف لإطلاق النار، لثلاثة أشهر، في اليمن.
وأهاب الموقعون على النداء بـ”كل أطراف المعادلة الوطنية اليمنية أن يتخذوا قرارا، صار حتمية وضرورة ولا يجوز أن يتأخر، قرار الوقف الفوري لكافة العمليات العسكرية”.
ومما ورد في النداء أن هذه الهدنة تأتي “خصوصا وأننا مقبلون على الأشهر الحرم، يتم خلالها الاستجابة إلى الجهود الدولية والإقليمية والعربية والقوى الوطنية اليمنية”.