أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية، اليوم الجمعة (29 دجنبر)، في بيان لها، أن ما يقارب 140 ألف عنصر أمن سينتشرون بعد غد الأحد ويوم الاثنين المقبل (31 دجنبر و1 يناير)، للحفاظ على الأمن في عيد الميلاد، خصوصا في المواقع السياحية والكنائس، تحسبا لوقوع أي هجوم إرهابي.
وأوضح البيان ذاته أن الخطر القائم هو من عمليات ينفذها “أفراد معزولون بوسائل بدائية، لكنها يمكن أن تكون خطرة”.
وذكر البيان أن “الاحتفال بالسنة الجديدة هو جزء من سياق التهديد الإرهابي المتزايد باستمرار “.
ويحل رأس السنة الميلادية هذا العام فيما “التهديد الإرهابي ما زال مرتفعا”، حسب الوزارة، التي أكدت أن التركيز سيتم أيضا على السلامة الطرقية.