محمد المبارك
هاد الأيام كاع لكروبات ديال الفايس بوك كيهضرو على واحد الحساب فايسبوكي، باسم “خديجة أرسلان”، اللي كتدخل تهضر مع البنات وتقوليهم أجيو خدمو عندي في الصالون فكازا ب3000 درهم للأسبوع، شريطة يكونو قابلين يديرو ماساج للجنسين، وأيضا ما يرافق الماساج!
“السيدة” واضح أنها جديدة فالفايس بوك من الطريقة باش كترسل الرسائل، وكيقولو بعض البنات باللي كاينة باللي عرضات عليهم ممارسة “السحاق”، وكاينة اللي قالت ليهم “ممارسة الدعارة الراقية”.
لحد الآن حتى واحد ما متأكد من صحة الاسم أو الصور اللي فالكونط، والسيدة، أو السيد، ملي شافت، أو شاف، الهجومات عليها/ عليه، حايدات (أو حايد) الفايس.