تشهد عدد من المدن الجزائرية مسيرات احتجاجية للجمعة السابعة على التوالي، منذ انطلاق الحراك الشعبي في الجزائر، شهر فبراير الماضي، ضد الرئيس الجزائري المستقيل عبد العزيز بوتفليقة ورموز النظام.
وخرج مئات آلاف الجزائريين، اليوم الجمعة (5 أبريل)، معلنين رفضهم مشاركة رموز نظام الرئيس المستقيل بوتفليقة في الحياة السياسية، مطالبين بوجوه جديدة قادرة على إدارة المرحلة الانتقالية.
ورفع المتظاهرون شعارات تطالب برحيل كل من تربطه علاقة بالنظام السابق، ورفعوا لافتات كتب على بعضها “يتنحاو قاع” و”اقتلاع النظام من جذوره”، في إشارة إلى أن استقالة بوتفليقة ليست كافية.
وحسب مواقع جزائرية فإن عددا من المتظاهرين رفعوا شعارات مؤيدة للجيش، من بينها “الجيش والشعب خاوة خاوة”.
كما رفع آخرون لافتات تحمل عبارة “العصابة” التي استعملتها قيادة الجيش في بيان لها الثلاثاء الماضي (2 أبريل) لأول مرة، حيث ردد بعض المتظاهرين هتافات مثل “نريد رحيل العصابة” و”ترحل العصابة نولو لاباس”، في إشارة إلى المحيط الرئاسي ومجموعة من رجال الأعمال المقربين من بوتفليقة وعائلته.الجمعة السابعة.. المظاهرات باقية وتتمدد في الجزائر
تشهد عدد من المدن الجزائرية مسيرات احتجاجية للجمعة السابعة على التوالي، منذ انطلاق الحراك الشعبي في الجزائر، شهر فبراير الماضي، ضد الرئيس الجزائري المستقيل عبد العزيز بوتفليقة ورموز النظام.
وخرج مئات آلاف الجزائريين، اليوم الجمعة (5 أبريل)، معلنين رفضهم مشاركة رموز نظام الرئيس المستقيل بوتفليقة في الحياة السياسية، مطالبين بوجوه جديدة قادرة على إدارة المرحلة الانتقالية.
ورفع المتظاهرون شعارات تطالب برحيل كل من تربطه علاقة بالنظام السابق، ورفعوا لافتات كتب على بعضها “يتنحاو قاع” و”اقتلاع النظام من جذوره”، في إشارة إلى أن استقالة بوتفليقة ليست كافية.
وحسب مواقع جزائرية فإن عددا من المتظاهرين رفعوا شعارات مؤيدة للجيش، من بينها “الجيش والشعب خاوة خاوة”.
كما رفع آخرون لافتات تحمل عبارة “العصابة” التي استعملتها قيادة الجيش في بيان لها الثلاثاء الماضي (2 أبريل) لأول مرة، حيث ردد بعض المتظاهرين هتافات مثل “نريد رحيل العصابة” و”ترحل العصابة نولو لاباس”، في إشارة إلى المحيط الرئاسي ومجموعة من رجال الأعمال المقربين من بوتفليقة وعائلته.