• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الإثنين 13 يناير 2020 على الساعة 09:18

للمتضررين من موجات البرد والتساقطات الثلجية.. استفادة 3506 شخصًا من قافلتين طبيتين في أزيلال (صور)

للمتضررين من موجات البرد والتساقطات الثلجية.. استفادة 3506 شخصًا من قافلتين طبيتين في أزيلال (صور)

نظمت مندوبية الصحة في أزيلال ومؤسسة الشيخ زايد في الرباط، أيام 9و 10و 11 يناير، قافلتين طبيتين متعددات التخصصات تخص إجراء فحوصات طبية وإجراء عمليات جراحية استفاد منها ما مجموعه 3506 من الساكنة، وذلك تنفيذا للتعليمات السامية للملك محمد السادس، الرامية إلى توفير الرعاية اللازمة لساكنة المناطق القرويةالمتضررة بفعل موجات البرد والتساقطات الثلجية.
واستفاد 328 شخصًا من قافلة طبية متخصصة في طب العيون خصصت بإجراء فحوصات وعمليات جراحية لإزالة الجلالة بمستشفى القرب في دمنات بمشاركة الطاقم الطبي والشبه طبي بدات المستشفى وجمعية أمراض السكري في دمنات، همت 98 عملية جراحية لإزالة الجلالة، و230 فحوصات طبية في طب العيون.
أما بخصوص القافلة الطبية المتعددة التخصصات بجماعة واولى، والتي نظمت بالمركز الصحي المستوى الثاني وبالمدرسة المركزية بجماعة واولى، التابعة لدائرة ولتانة في إقليم أزيلال، والتي شارك فيها مجموعة من الأطر الطبية المتخصصة والشبه طبية بمندوبية الصحة في أزيلال ومستشفى الشيخ زايد في الرباط وجمعية سمنيد للتنمية الاجتماعية بأزيلال، والتي شملت مجموعة من التخصصات التي استفاد منها ازيد من 3178 شخصًا.
واستفاد من هذه القافلة 1142 شخصًا من الطب العام، و171 شخصًا من طب وجراحةالفم والأسنان، و23 من طب النساء و التوليد، و40 من طب الأطفال، و115 شخصًا من طب الأنف والأدن والحنجرة، أما طب أمراض القلب والشرايين فاستفاد منها 74.
واستفاد أيضا 138 شخصًا من طب أمراض الجهاز الهضمية 100 شخصًا من طب الأمراض التنفسية، و116 من إجراء التحليلات الطبية، و260 من لفحص بالصدى.
واستفادة 381 مستفيدة من هذه القافلة للكشف عن سرطان الثدي، وفحص 37 امرأة حامل، و449 تلميذ وتلميذة من الصحة المدرسية، أما الصيدلية وتوزيع الأدوية فكانت بالمجان.
ولقد لقيت هذه المبادرة استحسانا من طرف الساكنة والفاعلين المحليين.