كيفاش
تداول نشطاء على موقع التوصل الاجتماعي فايس بوك، أمس الأحد (10 أبريل)، خبر وفاة ماريس والكنهورست، المعروفة لدى البيضاويين بـ”مولات الكلاب”.
موريس ألف سكان العاصمة الاقتصادية رؤيتها في شوارع المدينة، وخاصة في شارع مولاي عبد الله (البرانس)، وقرب مسجد الحسن الثاني، رفقة مجموعة من الكلاب التي كانت تسهر على إطعامها ورعايتها.
“مولات الكلاب” كانت صرحت، في لقاء مع موقع إلكتروني، سنة 2014، أنها من مواليد 1946، وأنها قدمت إلى المغرب منذ أزيد من ثلاثين سنة بدعوة من عائلة مغربية، وكانت تعمل في وكالات للإشهار. وإضافة إلى عشقها الكلاب والقطط، كانت تهوى القراءة.