نهاية سنة حزينة عاشتها إحدى الأسر التي تقطن في جماعة واد إفران ضواحي تونفيت، فبعد ما عثر، أمس الجمعة (28 دجنبر)، على ابنته العشرينية مفصولة الرأس قرب بيته، أثرت صور أب الضحية وهو يرثي “معيلته الوحيدة”، بدموع حارقة، تعاطف مرتادي مواقع التواصل الإجتماعي.
رحيل ابنته الوحيدة المفاجئ أثر على الأب المكلوم الذي لا يقوى على الاشتغال بسبب ضعفه ومرضه، وما زاد من معاناته، ترك الضحية، وهي مطلقة، طفلة صغيرة.
قصة مأساوية تفاعل معها عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مطالبين بضرورة العناية بالأب المصدوم، والطفلة التي أصبحت بين عشية وضحاها يتيمة الأم.