أميمة لبيض
هي امرأة مغربية أخرى حققت ما ليس بمقدور الكثيرين تحقيقه، إنجازات انتبه لها العالم، وحظيت بفضلها على إشادة الكثيرين.
هاجر موسانيف، البالغة من العمر 37 عاما، هي نموذج تعليم مغربي ناجح، فهي حاصلة على الدكتوراه ودبلوم مهندسة دولة في المعلوميات.
استطاعت المهندسة الباحثة رفقة فريقها الجامعي أن يكونوا وراء مجموعة من الاختراعات التي شهد العديد بتميزها، من بينها هاتف ذكي لاستشعار الأحاسيس، وكرسي ذكي لمعرفة مدى استيعاب التلاميذ لدروسهم.
وبفضل تألقها في مجال اشتغالها، حازت المهندسة الشابة على تنويه العديد من الجامعات العالمية، من بينها جامعة “ماساتشوستس” في بوسطن.
وفضلت موسانيف البقاء في المغرب على الهجرة، وتغيير العالم باختراعاتها من بلدها.