استعار شابان من فلسطين لحن وإيقاع الأغنية الشهيرة “فبلادي ظلموني”، التي يرددها الجمهور الرجاوي في المدرجات، وأبدعا في تحويلها إلى أغنية شبابية حماسية، بكلمات فلسطينية، تحكي عن واقع الانقسامات الداخلية بين الفصائل الفلسطينية وواقع الحرب والمقاومة ضد جيش الاحتلال.
وحافظ الشابان الفلسطينيان على الإيقاع نفسه واللحن ذاته.
وفي تعليقه على هذا الموضوع، قال عبد الرحيم العطري، الأستاذ المتخصص في علم الاجتماع، في تدوينة على صفحته الفايسبوكية إن “في بلادي ظلموني” هي سمفونية الشباب المهدور، وتحدث، بعد وصول صدى الأغنية إلى الشباب الفلسطيني، عما أسماه “عولمة” الاحتجاج.
https://www.facebook.com/botola.info/videos/373609076530446/