صدمة وحزن ودموع، هكذا شيع العشرات، بعد صلاة ظهر اليوم الجمعة (27 أبريل)، الإعلامي الراحل محمد التميمي، إلى مثواه الأخير في مقبرة الشهداء في الدار البيضاء، حيث ووري جثمانه الثرى.
وحضر مراسيم الجنازة عدد من أقارب وأصدقاء وزملاء الراحل، في الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة وفي “قناة ميدي1 تي في”، حيث كان يعمل قبل وفاته.
وفي موعظة أعقبت الدفن، عَدَّدَ المتحدث مناقب الفقيد، قائلا: “لازال صوته يرن في أذني”.
ووصف صاحب الموعظة التميمي، الذي أسلم الروح إلى بارئها أمس الخميس (26 أبريل) في مصحة في مدينة الرباط، بكونه “كان مناضلا، مخلصا في عمله”.