بقلم: نجيكم نيشان
هو إلياس العماري، سائق حزب التراكتور، عندو شي حاجة كدّور ليه في دماغو هاد ليّام من بعد المقالات ديال المصالحة العمارية.
وغير بالهداوة كيتكال بودنجال، غير يشرح لينا وحدة وحدة شكون مخاصم مع شكون، وشكون مقلق من شكون.
الوطن متصالح مع راسو، الحمد لله ما عندنا حرب ما عندنا مذاهب بزاف، ما عندنا مشاكل عرقية، عندنا غير المواطنين مخاصمين مع جيبهم ومع البنكة ومع الفاكتورة ديال الضو والما وخلاص شهر ديال مدرسة الدراري والطريطة ديال الدار. هادا هو الخصام الوحيد اللي عندنا في البلاد، وحتى سنوات الرصاص سدينا ملفها بالمصالحة.
كاين خصام واحد هو اللي بينو وبين ابن كيران، ولكن إلياس كيقول: لا والو أنا ما داويش على المصالحة مع اللامبة.
بصفتي محلل ووسيط في حل النزاعات اتصلت بإلياس العماري، ولكن لقيتو بدل رقم التيليفون اللي كنت ديما كنتصل فيه. بدل الرقم بعد أول مقال ديال المصالحة.
ألو السي إلياس مع من مخاصم؟