إذا كان أسبوع أو إثنين من الحجر لا يعنيان شيئا للعثماني، وهو الذي يتقاضى أكثر من 70.000 ألف درهم في الشهر،
فكل يوم إضافي بدون عمل لمواطن لا دخل ولا معين له، هو تعميق للفقر وللمعاناة لحد لم يعد أحد يتحمله، بعد صبر طويل.
فمتى يفهم رئيس الحكومة عمق الأزمة التي تعيشها البلاد ومعها العباد؟
حقا الخرجة الجديدة للعثماني كتخرّج لعقل…