رويترز
ألقيت بضعة أطنان من الروث خارج البرلمان الفرنسي، اليوم الخميس (16 يناير)، فيما بدا أنه احتجاج على طبقة الساسة الفرنسيين بشكل عام.
وقال شهود عيان إن رجلا كان يقود شاحنة ظهر أمام مقر الجمعية الوطنية صباح اليوم الخميس، وعند المدخل، قرب جسر كونكورد، بدأ في إفراغ شحنة الروث.
وألقى القبض على الرجل على الفور، وصودرت الشاحنة التي كتب على جانبها “هولاند وبقية أفراد الطبقة السياسية.. ارحلوا.. تحيا الجمهورية السادسة”.