• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الثلاثاء 23 ديسمبر 2014 على الساعة 00:00

مليكة مزان كتكوي وتبخ: عصيد وصفني بالحمق والجنون.. وبزواجه مني مارس حقه الديني في التعدد!!

مليكة مزان كتكوي وتبخ: عصيد وصفني بالحمق والجنون.. وبزواجه مني مارس حقه الديني في التعدد!!

مليكة مزان كتكوي وتبخ: عصيد وصفني بالحمق والجنون.. وبزواجه مني مارس حقه الديني في التعدد!!

شيماء الباز
الناشطة الأمازيغية مليكة مزان كتكوي وكتبخ، وكتقول الشافي الله. كيفاش؟
في تدوينتين على فايس بوك، تضاربت آراء الناشطة الأمازيغية بين الدفاع ومهاجمة الناشط الأمازيغي أحمد عصيد.
وكتبت مزان: “إذا كان أحمد عصيد بتلك الوثيقة قد سمح لنفسه بتعدد الزوجات فذلك يعني أن أحمد عصيد لا يفعل شيئا سوى أنه يتمتع بحق شرعه الله له كأي رجل آخر مسلم…”. وأضافت: “إذا كان أحمد عصيد لا يفعل في نضاله سوى أنه يدافع عن كرامة شعب من شعوب الله فهو إذا لا يختلف في شيء عن باقي المجاهدين لإعلاء كلمة الحق والعدل وبالتالي يحل له ما يحل للمجاهدين من تمتع بالنساء من أسرى أي حرب وجهاد”.
وعادت مزان، في تدوينة أخرى، لتقصف عصيد، وكتبت: “في الوقت الذي يسعى فيه أحمد عصيد باستمرار إلى أن يؤمن به العالم أجمع على أساس أنه ذاك المفكر العقلاني والناشط الحقوقي والمثقف الإنساني فقد بدا بكل وضوح أنه في الواقع لا يعكس سوى حقيقة العقل الأمازيغي الذكوري في مجمله.. وشرع في الإدلاء بتصريحات لمحيطه العائلي والمهني يصفني فيها بالحمق والجنون حتى يبرئ نفسه من كل تحرش له بي، فكان ردي الفاضح لحقيقته تلك كما صرتم تعلمون”.

التدوينة الأولى
إنصافاً للمفكر العلماني الأمازيغي أحمد عصيد:
إذا كانت اسم مدينة أمور أكوش في المغرب الشهيرة بمراكش لا يعني بالعربية سوى أرض الله ، وإذا كان ” أكوش ” الذي أشهده أحمد عصيد على زواجي العرفي منه عند الأمازيغ هو الله نفسه الواحد الأحد فهذا دليل قاطع على أن أحمد عصيد ليس كافرا زنديقا كما يحلو لكثير من أعدائه وأعداء القضية الأمازيغية أن يتهموه ، بل إن أحمد عصيد يقدم بذلك الدليل على أنه ذلك المسلم الموحد لله .
وإذا كان أحمد عصيد بتلك الوثيقة قد سمح لنفسه بتعدد الزوجات فذاك يعني أن أحمد عصيد لا يفعل شيئا سوى أنه يتمتع بحق شرعه الله له كأي رجل آخر مسلم …
وإذا كان أحمد عصيد لا يفعل في نضاله سوى أنه يدافع عن كرامة شعب من شعوب الله فهو إذا لا يختلف في شيء عن باقي المجاهدين لإعلاء كلمة الحق والعدل وبالتالي يحل له ما يحل للمجاهدين من تمتع بالنساء من أسرى أي حرب وجهاد …
فأين هو إذاً الكفر لدى أحمد عصيد ؟
وأين هو العهر ؟
وأين هو الفساد الذي ارتكبه في حق المجتمع والدين والأخلاق ؟
أم أن من حق المشارقة والعرب والإسلاميين المتشددين والأثرياء من هؤلاء وأولئك أن يتمتعوا بما سنه الله وأحله دون غيرهم من خلائق الله ؟
عجيب إذاً مثل هذا المنطق المريض …

التدوينة الثانية
توضيح:
في الوقت الذي يسعى فيه أحمد عصيد باستمرار إلى أن يؤمن به العالم أجمع على أساس أنه ذاك المفكر العقلاني والناشط الحقوقي والمثقف الإنساني فقد بدا بكل وضوح أنه في الواقع لا يعكس سوى حقيقة العقل الأمازيغي الذكوري في مجمله ، فإذا كانت المرأة الأمازيغية تصر على أن تبقى تلك المرأة الحكيمة والمناضلة كما عرفها تاريخ الأمازيغ فإن أحمد عصيد يصر دائما على أن يجعل منها مجرد دمية لمتعته الجنسية ، وهو ما رفضته باستمرار في علاقتي معه ، مما أغضبه وشرع في الإدلاء بتصريحات لمحيطه العائلي والمهني يصفني فيها بالحمق والجنون حتى يبرئ نفسه من كل تحرش له بي ، فكان ردي الفاضح لحقيقته تلك كما صرتم تعلمون …