جواد الطاهري
الكازاويين ولفو عادة فليلة 27 في كل رمضان كمشيو لمسجد الحسن الثاني، ولكن كل واحد واش داه. كيفاش؟
عرف مسجد الحسن الثاني والساحة المجاورة له توافد الآلاف من البيضاويين لإحياء ليلة القدر المباركة في أجواء إيمانية وروحانية.
الكثير من الأسر تصطحب أبناءها لقضاء لحظات ممتعة في الساحة المتاخمة للمسجد، ولأخذ صور في هذه المعلمة الدينة البارزة، حتى أن الساحة باتت ملتقى للأصحاب ومكانا لصلة الرحم والتآخي.