• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الإثنين 02 يناير 2023 على الساعة 18:30

“غاديين بهم لكوانتنامو”.. سخرية عارمة على الفايس بوك من “حافلات الشان” (صور)

“غاديين بهم لكوانتنامو”.. سخرية عارمة على الفايس بوك من “حافلات الشان” (صور)

يبدو أن المشرفين على بطولة إفريقيا المحليين “الشان” في الجزائر يصرون على أن الشان ما يبقى عندو شان، كيفاش؟

بعد موجة السخرية التي رافقت الإعلان عن “تميمة الشان”، رافق الكشف عن الحافلات التي خصصتها اللجنة المنظمة لبطولة إفريقيا للمحليين بالجزائر للمنتخبات المشاركة في المنافسة، موجة سخرية جديدة على مواقع التواصل الاجتماعي.

وخصصت اللجنة للاعبين حافلات بلون شاحب وبتصميم مقزز، كما أنها تبدو مهترئة وغير صالحة لمسابقة إفريقية من هذا الحجم.

“باش اللاعبين ماشوفو والو”

وعلق سعيد الكحل على صور الحافلات بالقول: “حتى لا يرى الرياضيون الأوضاع الحقيقية في الجزائر. حافلات نقل المتختطفين ماشي الرياضيين”.

وفي نفس الاتجاه ذهب تعليق فاطمة شعيب التي دونت: “باش المنتخبات ما يصوروش المدن الجزائرية حيتاش ما فيها ما يتشاف، خافو من الشوهة والفضيحة، قاليك القوة الضاربة والغاز والدراهم موجودين، ولكن مديرين بهم والو، أحسن منهم افقر دولة في إفريقيا وانتم عارفينها دخلو لغوغل”.

وقال مدون آخر: “ما فهمتوش آ صاحبي راه داروا هاد الحافلات بهذه الطريقة باش المنتخبات مايشوفوا والو من لوطيل إلى الملعب، بإختصار ماكاين مايتشاف ههههه القوة الضاربة”.

حافلات نقل السجناء

وأجمعت بعض التعليقات على أن الحافلات تشبه إلى حد بعيد الحافلات التي تخصص لنقل المعتقليين والإرهابين، وفي هذا السياق علقت ليلى لكحل: “غاديين بهم لكوانتنامو!!!”، وعلق عبد السلام بلامين: “نقل السجناء والإرهابين”.

وفي السياق ذاته كتب مدون آخر: “بحال الطوبيسات فاش كيهزوا الحباسة الله استر”.

بينما شبه نشطاء الحافلات التي خصصتها اللجنة المنظمة لبطولة إفريقيا للمحليين بالجزائر للمنتخبات المشاركة في المنافسة بحافلات النقل المدرسي، وعلق مدون: “هذي عدنا كيف حافلات النقل المدرسي للأطفال، ارتقوا شوية، فين هيا الدراهم الغاز والبترول؟”.