تزامنا مع موجة البرد والصقيع الحادة التي تشهدها العاصمة الفرنسية، قضى عدد من السياسيين المحليين الفرنسيين، ليل الأربعاء الخميس (1 ماري)، في الشارع، تعبيرا عن تضامنهم مع مشردي البلاد.
وطالب السياسيون، حسب ما نقله موقع “فرنس 24″، بخطة عمل لإنهاء ظاهرة التشرد في باريس.
ويقدر مجموع المشردين في باريس وحدها بنحو ثلاثة آلاف شخص.
وبلغت درجة الحرارة فى بعض المدن الفرنسية، ليلة الأربعاء الماضي (28 فبراير)، 12 درجة مائوية تحت الصفر.
وكان المشردون الأكثر تأثرا بدرجات الحرارة المتجمدة، حيث توفى ثلاثة منهم في فرنسا.