• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الثلاثاء 11 أبريل 2023 على الساعة 14:30

سناء عكرود: كنفرح ملي كنلقى عمل زوين… ولكن نكونو حقانيين راه الدعوة تخلطات

سناء عكرود: كنفرح ملي كنلقى عمل زوين… ولكن نكونو حقانيين راه الدعوة تخلطات

وجهت الممثلة والمخرجة سناء عكرود، رسالة إلى الأشخاص الذين أساؤوا فهمها، بعد تدويناتها الأخيرة حول « التطفل » على المجال الفني وتجاهل الرواد.

ونشرت عكرود على حسابها الرسمي على إنستغرام تدوينة جديدة، كشفت من خلالها أنها في تدويناتها السابقة كانت تنتقد النظام بشكل عام وليس الأشخاص.

وجاء في تدوينتها: « اربي الزوينين ماتقلقوش مني فاش كنكول بلي المهنة خصها شوية ديال الفلترة و الصرامة، كلكم عزاز علیا قسما بالله وکلکم زوینین وممثلات وممثلين رائعين، ومغنیات ومغنیین موهوبین وزوينين أنا ما عندیش مشکل فالاشخاص وإنما في النظام ».

وتابعت: « راه لي عاشرني عارفني معقولة ونيشان وبعييييدة عن الغش والقباحة، وكندير افلامي بإيقاعي وبالگانة ديالي وكنفرح ملي كنلقى عمل ممتع وزوين نقدر نتبعو.. ولكن نكونوا حقانيين، رآه الدعوة تخلطات وتهجنت حتى فقدت الملامح والمعنى والجدوى ».

وجاء في ختام تدوينتها: « صافي يالله أنا غنسكت كاع ما بقى داني النعاس حيث كلت مع راسي نقدر نكون قلقت شي حد فيكم عن غير قصد.. يالله ديرو لي بغيتيو أنا رآه ظريفة هههه… شوية وصافي ».

وجاء في تدوينة سابقة لعكرود: « من سيحميني؟ لقد أجبت على السؤال الذي طرح علي بإلحاح عن الأعمال الرمضانية التي أثارت انتباهي واعجابي فأعطيت رأيي المتفائل والموضوعي « تجاه آداء الزملاء والأصدقاء المحترم الذي استوقفني وهم يقدمون ما « قسم الله » في هذه الصناعة الصعبة ولكن هل شاهدت كل هذه الأعمال، لا بالتأكيد ولا املك الوقت أو الصبر لذلك، لكن كان من الضروري أن آخد فكرة عن الأعمال المستفيدة من الدعم لأستريح واهدأ الآن بإمكاني أن أعود لسؤالي الذي يؤرقني، وهو: من سيحميني؟ من سيحمي المهنة؟ ومن سيحمي ممارس المهنة الذي درس وکد واجتهد ورهن حياته وماضیه وحاضره وأحلامه وآماله من أجل مهنة أصبحت مهنة الجميع دون حسيب ولا رقيب؟ ».