في بحر هذا الأسبوع الذي نودعه، لقي الأستاذ خالد مرابعا، حتفه بعدما ساءت حالته في مستشفى سيدي حساين في مدينة ورزازات، الذي كان يصارع فيه فيروس كورونا.
ونشر أحد أصدقاء الأستاذ الهالك ٱخر محادثة أجراها الراحل، والتي قال فيها إنه “مخنوق” ، بسبب غياب جهاز تنفس لإنعاش أنفاسه التي خنقها فيروس كورونا.
ولم يتسن لموقع “كيفاش” التواصل مع مسؤولي المستشفى المذكور، لأخذ إفادتهم في الموضوع، خصوصا وأن انتقادات عدة طالت خدمات هذا المستشفى، في ظل تفاقم الوضعية الوبائية على مستوى مدينة هوليود المغرب.