• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الثلاثاء 19 مايو 2020 على الساعة 13:30

توزيع أزيد من 10 آلاف قفة من الأغذية.. مجموعة “بروتكتر أند غامبل” و”مرجان” تتحدان لمساعدة الأسر المعوزة

توزيع أزيد من 10 آلاف قفة من الأغذية.. مجموعة “بروتكتر أند غامبل” و”مرجان” تتحدان لمساعدة الأسر المعوزة

للسنة الثامنة على التوالي، أطلقت مجموعة “بروتكتر أند غامبل” عمليات التضامن، خلال شهر رمضان.

وذكر بلاغ للمجموعة أن “هذه السنة، وعلى عكس ما سبق، نعيش شهرا استثنائيا نتيجة تفشي فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، ولذلك، اختارت المجموعة التي تضم العديد من العلامات التجارية مثل، “أولويز، أرييل، دودوت، فيري، جيليت، هيت آند شولدرز، هيربل إيسانس، وميسيو ببوبر، وأورال بي، وبونتين وتيد” أن تعقد شراكة مع “مرجان” من خلال المبادرة الاجتماعية “أجي نتضامنو”.

وأوضح البلاغ أن المجموعة “ستقوم من خلال علاماتها التجارية، خلال هذه النسخة الثامنة من المبادرة الإنسانية ، بتوزيع أكثر من 10 آلاف قفة من المواد الغذائية على الأسر في وضعية اجتماعية صعبة، وستضم كل قفة العديد من المواد الغدائية الضرورية، وأيضاً مستلزمات التنظيف التابعة لمجموعة “بروتكتر أند غامبل”، حيث تقدر القيمة الاجمالية  بأزيد من 3 ملايين درهم”.

وأكد المصدر ذاته أن هذه العملية التضامنية تأتي “في إطار المبادرة التي أطلقها “مرجان” تحت اسم “أجي نتضامنو””، مشيرا إلى المجموعة ستقوم “بالتكلف بكل ما يخص اللوجستيك، كما ستسدد كامل الأرباح من المنتجات المتبرع بها إلى المستشفيات من أجل شراء مواد التعقيم لتقديمها إلى الفرق الطبية التي تقف في الصفوف الأمامية لمواجهة تفشي وباء فيروس كورونا المستجد “كوفيد19″”.

وأفاد البلاغ بأنه “وبشراكة مع بنك التغدية قد تم تسليم المواد المُتبرع بها إلى العديد من الجمعيات الخيرية المستفيدة، من بينهم جمعية “جود” وجمعية “متطوعي الأمل”، إضافة إلى مؤسسة “مجيد” وغيرهم”.

هذه المساعدات الغذائية، حسب المصدر ذاته، “سيتم توزيعها في العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء، والمناطق القروية في المغرب، وعلى وجه التحديد في زاكورة وآسفي وأزيلال وتحناوت وسطات والخميسات، وجهات أخرى، وذلك من أجل الترسيخ القوي للروابط المحلية للعلامات التجارية متعددة الجنسيات”.