• بسبب استفزاز المغرب.. الكاف يحقق مع المنتخب الجزائري للسيدات
  • بعد منحه فرصة جديدة.. الوداد يقترب من تفعيل بند شراء عزيز كي
  • بعد إشادة وانتقادات.. مورينيو يُعيد رسم ملامح مستقبل النصيري في فنربخشة
  • بعد تكاثرها العشوائي في الأماكن العمومية.. المصادقة على مشروع قانون لحماية المواطنين من مخاطر الحيوانات الضالة
  • زلزال الحوز.. أكثر من 46 ألف أسرة استكملت بناء منازلها وعدد الخيام تراجع من 129 ألف إلى 47 خيمة حاليا
عاجل
السبت 09 أكتوبر 2021 على الساعة 20:14

نبيلة منيب في الطريق إلى البرلمان.. كاين شي تلقيح ولا نديروه؟

نبيلة منيب في الطريق إلى البرلمان.. كاين شي تلقيح ولا نديروه؟

بعدما نجحت في الظفر بمقعد برلماني عن اللائحة الجهوية في الدار البيضاء، ظهرت الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، نبيلة منيب، أمس الجمعة (8 أكتوبر)، في الطريق إلى مقر البرلمان.

وحضرت منيب جلسة افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الأولى من الولاية الحادية عشرة، مرتدية الزي الرسمي (جلابة بيضاء)، وتابعت الخطاب الملكي الذي ألقاه الملك محمد السادس، عن بعد، وتم نقله داخل قبة البرلمان.

ما بغاتش تدير اللقاح

واستوقفت صورة لنبيلة منيب، وهي تدلي بتصريحات صحافية، على هامش جلسة افتتاح البرلمان، عددا من رواد موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك، الذين تداولوا الصورة مع تساؤلات حول ما إذا كانت الأمينة العامة تلقت لقاح كورونا قبل دخولها قبة البرلمان، خاصة أنها سبق وأعلنت رفضها تلقي اللقاح.

وكتب أحد رواد الفايس بوك معلقا على صورة منيب: “واش دارت التلقيح”. ودون آخر: “واحد السؤال آ الشباب: واش منيب دارت اللقاح عاد دخلات البرلمان، ولا دخلات بلا لقاح؟”.

تحديات كبيرة أمام البرلمان والحكومة

ولم تكشف منيب لوسائل الإعلام، بعد حضورها جلسة افتتاح البرلمان، ما إذا كانت تلقت اللقاح أم لا، واكتفت بالتعليق على الخطاب الملكي، مبرزة أن هناك “تحديات كبيرة مطروحة أمام البرلمان والحكومة؛ مرتبطة بالتحولات التي يشهدها العالم”.
وأوضحت منيب، في تصريحها لوسائل الإعلام، أن من بين التحديات المطروحة أمام الحكومة والبرلمان “الاختلالات التي يعرفها المغرب، والفوارق الاجتماعية والمجالية”.

واعتبرت المتحدثة أن تفعيل النموذج التنموي “يتطلب عددا من الإصلاحات والمبادرات لخلق ثقة بين الدولة والمواطن، وجعل الأخير يراقب العمل الحكومي، إضافة إلى تفعيل ما جاء في الدستور، لاسيما ربط المسؤولية بالمحاسبة”.