• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
السبت 22 أبريل 2017 على الساعة 15:22

وصف منتقديه بأعداء الإسلام والمتطاولين والمدسوسين وأصحاب الموقف الشاذ.. زغلول النجار يفقد صوابه!! (فيديو)

وصف منتقديه بأعداء الإسلام والمتطاولين والمدسوسين وأصحاب الموقف الشاذ.. زغلول النجار يفقد صوابه!! (فيديو)

هاد السيد غير ما زايد فيه، ومن الأشرار داز كيسب ويشتم عاوتاني. كيفاش؟
الداعية زغلول النجار، عضو مؤسس لما يسمى “الهيأة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة النبوية”، بث فيديو من 23 دقيقة، اليوم السبت (22 أبريل)، للرد عن منتقديه بعد المحاضرات التي أطرها في فاس ومكناس الأسبوع الماضي.
وعوض أن يجيب زغلول النجار على الطلبة المغاربة في حينه، هرب من النقاش وخصص الفيديو للرد على الأسئلة المحرجة التي طرحت عليه.
ووصف زغلول النجار منتقديه بـ”العصابة”، قائلا: “كان الحضور مذهلا (في فاس ومكناس)، ومرت المحاضرة بسلام ولكن فوجئت بعصابة الرافضين لرب العالمين، وسألوني أسئلة لا علاقة لها بالمحاضرة، وخرجوا عن موضوع”.
ووصف زغلول النجار معارضيه بـ”أعداء الإسلام” و”المتطاولين على الإسلام” و”الظالين والمظلين” و”المدسوسين”، مذكرا بما يعتبره “فوائد بول البعير”، وغيرها من المواضيع التي سأله فيها الطلبة.
وقال زغلول: “يجب أن تعلوموا من كان يحدثكم”، وسرد عددا من الكتب التي كتبها، والشواهد التي حصل عليها، وعدد العلماء الذين أسلموا على يديه، مضيفا: “لا يعقل أن طالبا لم يحصل على الدرجة الجامعية الأولى يقف مناوئا لي، هذا موقف شاذ”.
ووصف الدكتور زغلول النجار، في وقت سابق، منتقديه من المغاربة الذين لم ترقهم المحاضرات التي ألقاها، بـ”الأشرار” و”حفنة اليسار المغربي”.
وقال النجار: “زرت المملكة المغربية لعدة مرات وحاضرت فيها عددا من المؤتمرات التي رأيت فيها الوجهة المشرق لهذه المملكة التي يعتز غالبية أهلها بالإسلام وبلغة القرآن، ولكن كالعادة فإن لكل أمة حفنة من الأشرار الذين يتبرؤون من مبادئهم وينسلخون عن دينهم، ولم يسبق لي أن قابلت أحدا من أصحاب هذه المواقف المتخاذلة إلا في زيارتي الأخيرة للمغرب لحضور المؤتمر الرابع للمصطلح القرآني وعلاقته بالعلوم المختلفة”.