• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الإثنين 06 يوليو 2020 على الساعة 14:30

قضية طعن زوج مؤخرة زوجته بسبب “روتيني اليومي”.. تصريحات صادمة للزوجة وآراء فايسبوكيين

قضية طعن زوج مؤخرة زوجته بسبب “روتيني اليومي”.. تصريحات صادمة للزوجة وآراء فايسبوكيين

أميمة لبيض

أثارت قصة طعن زوج مؤخرة زوجته بسبب فيديوهات “روتيني اليومي”، جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي.

وفتح تصرف الزوج نقاشا بين رواد العالم الافتراضي، بين أشخاص أيدوا تصرفه ووصوفه بـ”البطولي”، بينما رفضه آخرين واعتبروه “خاطئا”.

تصرف “رجولي”

وعبر نساء ورجال عن تأييدهم تصرف الزوج معتبرينه “رجوليا” ودفاعا عن شرفه وشرف عائلته.

وجاء في أحد التعليقات: “والله العظيم ايلا راجل ولد راجل حيث الذكر ملي يرضى على راسو شي حوايج حشومة ما سميتوش راجل وإنما ذكر الله يفك سراحو وهي الله يهديها”، وداء في آخر: ” والله ما كايحشمو الله يستر أنا من عندي يعطيوه براءة هداك شرفه وهي ماكانتش أهل الثقة”.

وعلق أحدهم: “رغم أنني ضد العنف بهذه الطريقة لكن معذور وغيرته تغلبت عليه، هذه نتيجة الجري وراء المال بأي طرق حتى ببيع العرض وانتهاك الحرمات”.

العنف ليس هو الحل

واعتبر معلقون آخرون أن العنف ليس هو الحل الأمثل في مثل هذه الحالات، وأن هناك طرق أخرى.

وكتب أحد المعلقين: ” المرأة إن لم تحترم زوجها الطلاق هو الحل أما العنف لن يكون الحل في يوم من الأيام”.

وأضاف آخر: “ظن وأتمنى أن يكون ظني خاطئ إن بعض الذين برروا هذا العنف ستجدهم يتابعون مثل هاته الفيديوهات إنها ضريبة العولمة”.

وعلق آخر: ” هي على خطأ لكن كون طلقها أحسن من العنف”.

الزوجة توضح

وفي أول خروج إعلامي لها، نفت الزوجة أن يكون سبب تعنيف زوجها لها بسبب قناتها على اليوتيوب “أفكار بسيطة مع فتيحة”، موضحة أنه كان على علم بها وبمحتواها.

وقالت إنا زوجها مدمن مخدرات ولم يجد أي مبرر ليدافع عن نفسه أمام الشرطة، فربط فعلته برفضه محتوى قناتها على اليوتيوب.

وأوضحت أنها أنشأت القناة لتعيل أسرتها وتساعد زوجها ماديا.

وأكدت صاحبة قناة “أفكار بسيطة مع فتيحة” أن وضعها النفسي متأزم ووضع أطفالها كذلك، بسبب ما أقدم عليه زوجها.