بعد قضاء محمد السكاكي، المعروف بـ”مول الكاسكيطة” عقوبة حبسية، دامت سنة ونصف، خرج بتصريحات غريبة لبعض وسائل الإعلام.
واعتبر السكاكي نفسه “سجين رأي”، وأن متابعته كانت “تصفية حسابات”، لأنه، حسب اعتقاده، كان ينتقد أمورا سياسية واجتماعية، ما أزعج أشخاصا، لم يذكر أسمهاءهم، ليتم إدخاله السجن بتهم “غير حقيقية”، حسب قوله.
واستغربت مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي أقوال “مول الكاسكيطة”، خاصة أن تهمه كانت مرفقة بفيديوهات توثق الأحداث والاتهامات، لكن السكاكي “يحاول أن يخلق من نفسه بطلا قوميا، رغم أن أغلب مواضيعه كانت تتمحور حول فنانين كدنيا بطمة ومشاهير افتراضيين مثل سينا”.