
طلبت فرنسا عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي بعد “الهجوم الكيميائي الجديد الخطير” في سوريا كما أعلن وزير الخارجية الفرنسي، جان-مارك آيرولت، الثلاثاء (4 أبريل).
وقال الوزير في بيان إن “المعلومات الأولى تشير إلى عدد كبير من القتلى بينهم أطفال” في محافظة أدلب موضحا أنه “طلب الدعوة الى عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي”.
وقالت منظمة أطباء بلا حدود، يوم الجمعة الماضي (31 مارس)، إن شخصين قتلا في ضربة جوية على مستشفى في غرب سوريا وإنه يوجد دليل على استخدام أسلحة كيماوية.
وأضافت المنظمة: “فور وقوع الهجوم أبلغ مرضى وعاملون عن معاناتهم من مشكلات شديدة فى التنفس وهى أعراض تتوافق مع الهجوم بمواد كيماوية”.