• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الأربعاء 10 مايو 2017 على الساعة 19:55

حصاد اليوم على الفايس بوك.. البحث عن ترجمان وناطق رسمي باسم الوزيرة بوطالب!

حصاد اليوم على الفايس بوك.. البحث عن ترجمان وناطق رسمي باسم الوزيرة بوطالب!

شكل الظهور الأول لكاتبة الدولة لدى وزير السياحة والنقل الجوي والصناعة التقليدية، لمياء بوطالب، في أول جلسة برلمانية للأسئلة الشفوية، مادة دسمة للسخرية والتندر على موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك، بسبب ارتباكها وتلعثمها خلال جوابها على أول سؤال كتابي موجه إليها، أمس الثلاثاء (9 ماي)، في مجلس النواب.
وقال أحد النشطاء ساخرا: “قلبت على المسار الدراسي ديال السيدة الوزيرة لقيتو كيخلع ومنين سمعتها فالبرلمان بانتلي موحال واش كملات حتى السادس ابتدائي”. وأضاف آخر: “ستة أشهر ونحن ننتظر الحكومة الموعودة.. ستة أشهر ونحن نسمع الكفاءة واجبة ولازمة للوزارة.. وفي الأخير طلعات لينا وزيرة ما قدراش تشكل جملة مفيدة”.
وكتب ناشط آخر: “الإعلان عن منصب شاغر: ترجمان ومخطط مشاريع وناطق رسمي باسم الوزيرة بوطالب”. وتابع آخر: “ياسمينة بادو تعود في ثوب وزيرة السياحة “، وقال آخر: “لمياء بوطيب وزيرة التهجئة”.
وتحت هشتاغ “#حكومة_الكفاءات”، كتب ناشط آخر “بعد ابن كيران.. بوطالب تحارب الملل في البرلمان.. الفرجة مضمونة هاد رمضان”. وأردف آخر: “الوزيرة بوطالب بدات البرامج ديال رمضان قبل الوقت في البرلمان”. وتابع آخر: “الوزيرة بوطالب عنوان لغياب السياسة والسياسيين عن حكومة العثماني”.
وجاء في تدوينة أخرى أن “لمياء بوطالب وزيرة دون المتوسط.. لا داعي لتبرير ما يصعب تبريره.. السؤال كان كتابي يعني بايت، مطروح عشرة أيام هادي بمعنى تلعثم الوزيرة جاء بعد المراجعة”. وقال آخر: “إذا أسندت الأمور لغير أهلها فانتظر الساعة.. لمياء بوطالب نموذجا والبقية تأتي”.
ودون ناشط آخر متسائلا: “فين عمرك شفتي وزير فرنسي ما كيهدرش الفرنسية ولا وزيرة مريكانية ما كتهدرش الانجليزية ولا وزير ألماني ما كيهدرش الألمانية ولا وزيرة ايطالية كتعكل في لغتها؟ را ما بقاتش في ديبلومات مشرية بالدوفيز، بقات في الانتماء لهاد الأرض ولهاد الشعب”.