• منصة “إبلاغ”.. آشنو هي؟ وآشنو الهدف منها؟ (فيديو)
  • المسؤول الأمني والاستخباراتي الإفريقي الوحيد في الحفل.. حموشي في ذكرى تأسيس الشرطة الإسبانية (صور)
  • مهرجان مكناس للدراما التلفزية.. مسلسل “دار النسا” يظفر بالجائزة أحسن مسلسل تلفزي
  • صحافي جزائري: تصريحات تبون سوقية تؤكد أنه لا يمتلك ثقافة رجل الدولة!
  • مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
عاجل
الخميس 27 ديسمبر 2018 على الساعة 16:20

بلاك جواغوار لـ”كيفاش”: الرابّور ابن بيئته واللي كيسب سوا مولّف يهضر هاكاك ولا كيتشبّه بميريكان

بلاك جواغوار لـ”كيفاش”: الرابّور ابن بيئته واللي كيسب سوا مولّف يهضر هاكاك ولا كيتشبّه بميريكان

في حوار قصير مع مغني الراب المغربي محمد مزوزي، تحدث الشاب، الملقب بـ”بلاك جواغوار”، عن مجموعة من الأمور المتعلقة بالراب المغربي والنزاعات التي يعرفها هذا المجال.

علاش بعض الروابة كيستعملو الكلام الخاسر فالأغاني ديالهم؟

مغني الراب ابن بيئته، وكيغني على الواقع اللي عايش فيه، ويلا كان موالف كيهضر بالكلام الخاسر غادي يقدم لينا أغاني خاسرين، والعكس صحيح.

يعني أي واحد كيهضر بطريقة خاسرة غادي يبدا يسب فالأغاني؟

لا، ماشي ضروري، ولكن كاين التقليد، يعني كيشوف الروابا فميريكان كيسبّو كيدير بحالهم، حيث كيقول هذا هو الراب، ولكن كاين فرق، حنا مغاربة وعندنا تقاليد ديالنا وثقافة خاصة، والرابور المغربي خاصو يحاول يبدع ويعطي حاجة تحترم المجتمع اللي عايش فيه.
أغانينا غادي يسمعوهم دراري صغار وعائلات، واللي منهم عائلتنا، يلا كنت غادي نخرج شي حاجة وما تسمعهاش أمي وخويا فبلاش منها.

في نظرك شنو اللي يمنع الرابور يغني بكلام خاسر؟

هاد الأغاني غادي يبقاو خالدين، من بعد سنين غادي يجي ولدك ويقوليك: “بابا آش هاد الشي كنتي كتقول؟ باش غادي تجاوبو؟”. وحاجة أخرى، هاد الشي غادي يبقى إرث لأجيال جاية، يلا عطيناهم راب نقي غادي يعطيونا راب أنقى، ويلا عطيناهم راب موسخ غادي يعطيونا ما اخيب.
غادي تموت وهاد الشي غادي يبقى تابعك، واش غادي تقول للناس “عافاكم فاش نموت مسحوا داك الشي؟!”.

الصراع الأخير اللي بين البيغ وروابا آخرين، شنو تعليقك عليه؟

هاد الصداع بحال شي مضاربة وسط الدرب، ونايض الغوات فالحومة وكلشي خارج يطل يعرف آش واقع، وفالأخير كل واحد كيدخل لدارو وكيقول ماشي سوقي.
هادو حسابات شخصية بيناتهم، وأنا كرابور ما نقدرش نتدخل في أمور بعيدة عليا، حيث نهار دخلت للراب سنة 1997 حتى واحد ما فرض عليا الستيل اللي ندير.