وصلت، أمس الأحد (22 يوليوز) جثة المشجع المغربي أيوب الجعيري إلى اليوسفية، بعد وفاته غرقا في نهر على الحدود الروسية الإستونية تزامنا مع فعاليات كأس العالم.
وتعود أطوار هذه القضية إلى يوم 7 يوليوز الجاري، حين تم العثور على جثة أيوب على ضفة نهر في روسيا، لتتناقل العديد من المواقع أنه “كان ينوي التسلل إلى إستونيا بصفة غير شرعية”.
ومن جهة أخرى، قالت عائلة أيوب، على لسان أخيه عبد الله، إن ابنها قتل من طرف الشباب الذين كانوا برفقته، مطالة بإجراء تحقيق في موت ابنها الذي يبلغ 26 سنة.
وكانت العديد من التقارير نشرت معطيات حول توقيف أزيد من 700 مشجع مغربي في فترة المونديال كانوا يحاولون التسلل إلى دول مجاورة بصفة غير قانونية.