طارق باشلام
“كلنا قنيطريون على الفايس بوك”.. بهذه العبارة سخِر عدد من المنخرطين المغاربة في موقع التواصل الاجتماعي، بعدما فوجئوا بتغيير غريب في معلوماتهم الشخصية، حوّل مكان وجودهم ومسقط رأسهم إلى مدينة القنيطرة، عِوض مُدُنهم الأصلية.
وتقوت الشكوك حول احتمال اختراق الموقع، فالمستخدمون بإمكانهم الانضمام بشكل أسهل إلى الشبكات التي تنظمها المدينة، إضافة إلى جهة العمل أو المدرسة أو الإقليم، من أجل الاتصال وخلق صداقات تجمعها عوامل مشتركة وهكذا.