عكس ما راج حول مغادرته المغرب، والتوجه صوب عاصمة الضباب لندن، لإكمال دراسته، لا يزال الطفل إيدر مطيع، ابن مدينة تزنيت في المغرب.
وحل الطفل العبقري في مجال البرمجيات، والذي يلقب ب”النابغة”، أخيرا، ضيفا اليوم السبت (2 مارس)، على مؤسسة “لندن أكاديمي”، التي يوجد مقرها في مدينة الدار البيضاء، بمناسبة اختتام موسمها.
وتعمل “لندن أكاديمي”، التي وقعت شراكة مع عدة جامعات بريطانية رائدة، على إعداد التلاميذ الحاصلين على شهادة الباكالوريا في المغرب للأقسام التحضيرية، وتعمل على تأمين فرصة الالتحاق بجامعة بريطانية.