بقلم: نجيكم نيشان
ابن كيران حصل في تشكيل الحكومة الجديدة، السيد دار تعدد الأحزاب، وأقام شرع الله ودخل معاه، لحدود اللحظة، 4 ضرايرات، في انتظار ما ملكت يمينه ويساره.
هاد التخليطة (الاستقلال/ الأحرار/ الحركة/ التقدم والاشتراكية)، وكيف أي تعدد ديال الزوجات، نوضات الصداع بين الضرايرات، وحدة باغية تجري على لخرى من الحكومة، ولكن غير بالتي هي أحسن، ومن تحتها.
بلاغ من الاستقلال كتدق فيه على الأحرار، هاد الأخير اللي ما حاملش الاستقلال يكون في الحكومة بعد الروينة اللي دارها في الحكومة اللي سبقات، وابن كيران جالس الوسط، والحزب ديالو دار بلاغ كيبرد فيه الخواطر وكيحشي الهضرة للأحرار.
هاد العرس اللي داير ابن كيران الله يحفظ لا يسالي تاني بشي تشتيتة الشمل وشي طلاق، ويبدا تاني السبان والمعيور ومرض الكذاب والكمالة راكم عارفينها.
المهم راه القسمة خاص تكون بالعدل على حسب عدد أصوات اللي حصل عليها كل حزب، وفي الأخير لن تعدلوا، وغادي تبدا الغيرة بين الضرايرات.
غير الله يحفظ من شي مناتفة، الواحد ما تكافا حتى مع مرة وحدة وهو دار ربعة.