• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الأحد 06 أغسطس 2017 على الساعة 14:13

الصناعة كلات العصا.. الشوماج غادي وكيكثر

الصناعة كلات العصا.. الشوماج غادي وكيكثر Héliodigit 33 av Paul Langevin 36130 Déols

قالت المندوبية السامية للتخطيط، في مذكرة إخبارية، إن معدل البطالة ارتفع في الربع الثاني من العام إلى 9.3 في المائة من 9.1 في المائة رغم الزيادة الكلية للوظائف.
وأفادت المندوبية السامية للتخطيط بأن الاقتصاد الوطني أحدث، ما بين الفصل الثاني من سنة 2016 والفصل نفسه من سنة 2017، 74.000 منصب شغل (12.000 منها بالوسط الحضري و62.000 بالوسط القروي)، مقابل فقدان 26.000 منصب شغل سنة من قبل.
وحسب المصدر نفسه، فإن  قطاع “الفلاحة والغابة والصيد” أحدث 52.000 منصب شغل، وقطاع الخدمات 19.000، وقطاع البناء والأشغال العمومية 7.000، في حين فقد قطاع الصناعة بما فيها الصناعة التقليدية 4.000 منصب شغل.
وبتزايد حجم الساكنة النشيطة بـ107.000 شخص. ارتفع عدد العاطلين بـ33.000 شخص على المستوى الوطني، وبلغ بذلك العدد الإجمالي للعاطلين 1.123.000 شخص.
وقد عرف حجم البطالة ارتفاعا بـ45.000 شخص في الوسط الحضري وتراجعا بـ12.000 شخص في الوسط القروي.
وانتقل معدل البطالة من 9.1 في المائة إلى 9.3 في المائة على المستوى الوطني، ومن 13.4 في المائة إلى 14 في المائة في الوسط الحضري، حسب التقرير، في حين تراجع في الوسط القروي من 3.5 في المائة إلى 3.2 في المائة.
ويبقى معدل البطالة مرتفعا في صفوف النساء، حيث انتقل  من 12.7في المائة إلى 13.2 في المائة، ولدى حاملي الشواهد، من 16.3 في المائة إلى17 في المائة، والشباب المتراوحة أعمارهم ما بين 15 و24 سنة، من 23.2 في المائة إلى 23.5 في المائة.
ومن جهته، بلغ عدد السكان في حالة شغل ناقص 1.086.000 شخص. وارتفع معدل الشغل الناقص بـ0،1 نقطة مقارنة مع الفصل الثاني من سنة 2016، منتقلا من 9.8 في المائة إلى 9.9 في المائة على المستوى الوطني، ومن 9 في المائة إلى 9.1 في المائة في الوسط الحضري، ومن 10.7 في المائة إلى 10.8 في المائة في الوسط القروي.