• بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
  • أسماء لمنور: بغيت ولدي يكون محترم مللي يكبر… وكنحس براسي مقصرة معاه
  • سعد لمجرد: غادي ندير أغنية راب… ومازال غيثة ما حاملاش دعيو معانا
عاجل
الجمعة 05 فبراير 2021 على الساعة 11:20

الخبرة تكشف افتضاض بكرة تلميذتين.. تفاصيل قضية المعلم “مغتصب” 8 تلميذات في السراغنة!

الخبرة تكشف افتضاض بكرة تلميذتين.. تفاصيل قضية المعلم “مغتصب” 8 تلميذات في السراغنة!

تطورات جديدة في قضية اتهام معلم في قلعة السراغنة باغتصاب عدد من التلميذات في مدينة قلعة السراغنة.

أول أمس الأربعاء، خضعت 8 تلميذات للخبرة الطبية في مستشفى “سعادة” في قلعة السراغنة، أسفرت عن وجود تلميذتين افتضت بكرتهما.

صباح أمس الخميس، نظمت أسر التلميذات المعنيات، القاطنة في حي “جنان بكار”، وقفة احتجاجية أمام المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية في قلعة السراغنة، وقدمت شكايات إلى مصالح الأمن تتهم معلما يدرس في مدرسة الشهيد حسن الصغير، و يبلغ 44 سنة، بالتحرش واغتصاب بناتهن اللواتي يدرسن في مستوى السادس ابتدائي.

مصالح الشرطة القضائية أوقفت المعلم المشتبه فيه، حيث يخض الٱن لتدابير الحراسة النظرية.

ودخل المكتب الإقليمي للعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان في قلعة السراغنة على خط هذه القضية الساخنة، واعتبر، في بلاغ له اطلع عليه موقع” كيفاش”، أن “هذه الواقعة تبقى حدثا معزولا لايمكن باي حال من الأحوال أن ينال من سمعة المدرسة العمومية ومن هيبة رجال التعليم ودورهم في تكوين وتربية الاجيال، فإنه في ذات الوقت يستحضر مبدأ قرينة البراءة، و يذكر بأن كل متهم بريء إلى أن تثبت ادانته بحكم قضائي حائز على قوة الشيء المقضي به”.

كما أعلن أعلن البلاغ عن “تبنيه ومتابعته لهذه القضية؛ ومواكبته لجميع التفاصيل المتعلقة بها أمام الجهات المختصة و مؤازرة التلميذات و أسرهن بكافة الوسائل المشروعة”.

ودعا مكتب العصبة الجهوي المديرية الاقليمية “لتوفير الدعم النفسي والاجتماعي للتلميذات”. كما عبر المكتب عن “بالغ اسفه بالسماح بتصوير المشتكى به اثناء عملية التوقيف و التشهير به صوتا وصورة عبر صفحات فيسبوكية وطنية وإهانته بالسب والقذف علانية قبل أن يقول القضاء كلمته”، على حد تعبير البلاغ.