وكالات
أعرب الأمير تشارلز عن سعادته البالغة بحفيدته الأميرة “شارلوت” ابنة “ويليام وكيت”، مشيرا إلى أنها ستعتني به في شيخوخته.
وقال إنه تمنى أن تكون له حفيدة، وذلك أثناء الخطبة التي ألقاها للشعب البريطاني في مقاطعة دورست في إنجلترا، يوم الجمعة الماضي (8 ماي)، أثناء افتتاحه معهد “باوندبيري” لمرضى السرطان، حيث قال: “كنت أتمنى حقا أن تكون حفيدتي فتاة. وبالفعل إنها فتاة جميلة”.
ويُعد ظهور “تشارلز”، يوم الجمعة الماضي، الأول له منذ ميلاد حفيدته التي احتلت المركز الرابع في تولي العرش البريطاني، علماً أنه زار، وزوجته كاميلا باركر بولز، أسرة ابنه ويليام مرتين بقصر كينغستون، فيما قام ويليام وكيت وطفليهما بزيارة إلى منزل “تشارلز وكاميلا”، الواقع بنورفولك وقضوا اليوم في الحديقة.