• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الخميس 14 سبتمبر 2017 على الساعة 23:38

إيوا دابا يبيّنو حنة يدّيهم.. الوردي دار المزيان مع المممرضين

إيوا دابا يبيّنو حنة يدّيهم.. الوردي دار المزيان مع المممرضين

أعلنت وزارة الصحة اتخاذ عدة إجراءات لتسوية الوضعية العلمية والإدارية لفائدة الممرضات والممرضين، لتزيل مقتضيات اتفاق 5 يوليوز 2011، المتعلق بالحوار الاجتماعي.
وأوضحت الوزارة، في بلاغ لها، أنه من أجل تسوية الوضعية العلمية لفائدة الممرضات والممرضين، اتخذت إجراءات تهم فتح سلك الماستر في بيداغوجية العلوم التمريضية وتقنيات الصحة في المعاهد العليا للمهن التمريضية وتقنيات الصحة (أكادير ومراكش والدار البيضاء والرباط وتطوان وفاس ووجدة)، وتمكين ولوج سلك الماستر المفتوح بالكليات الوطنية بالنسبة لحاملي دبلوم الطور الأول في الدراسات شبه الطبية المسلم من طرف معاهد تأهيل الأطر في الميدان الصحي.
كما تم فتح الولوج إلى سلك الدكتوراه بالنسبة لحاملي شهادة السلك الثاني في الدراسات شبه الطبية المسلم من طرف معاهد تأهيل الأطر في الميدان الصحي.
وتم كذلك استكمال ورش تحقيق مطالب هذه الفئة، خاصة أحقية ومشروعية تسوية الوضعية الإدارية بالنسبة لهذه الفئة، بالمصادقة خلال المجلس الحكومي، المنعقد اليوم الخميس (14 شتنبر)، على المرسوم رقم 2.17.535 بشأن النظام الأساسي الخاص بهيئة الممرضين وتقنيي الصحة المشتركة بين الوزارات، الذي يحمل في طياته المقتضيات التي تمكن إدماج الممرضين المجازين من الدولة من الدرجة الثانية (السلم 9)، الحاصلين على دبلوم الدولة للطور الأول المسلم من قبل معاهد تأهيل الأطر في الميدان الصحي في الدرجة الأولى (السلم 10) وكذلك إدماج الممرضين المجازين من الدولة من الدرجة الأولى (السلم10)، الحاصلين على شهادة السلك الثاني المسلم من قبل معاهد تأهيل الأطر في الميدان الصحي في الدرجة الممتازة (السلم 11).
وخلص البلاغ إلى أن الوزارة تمكنت، بمشاركة فعالة مع النقابات، في مرحلة أولية من تحقيق مطالب وضعية الممرضين المادية، حتى تتمكن هذه الفئة من تأدية المهام المنوطة بها على أحسن وجه، منوهة بالشغيلة الصحية على المجهودات الجبارة المبذولة من لدنها، ومعتبرة أن نجاح هذا المرفق لن يتأتى إلا بالعمل الجماعي والمشترك والتشاور مع كافة الفرقاء الاجتماعيين.