• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الإثنين 29 مايو 2023 على الساعة 23:30

“أسبوع العلم”.. انطلاق أيام الأبواب المفتوحة في كلية العلوم والتقنيات بسطات

“أسبوع العلم”.. انطلاق أيام الأبواب المفتوحة في كلية العلوم والتقنيات بسطات

انطلقت بكلية العلوم والتقنيات بسطات، اليوم الاقنين (29 ماي)، وإلى غاية خلال 31 ماي الجاري، أيام الأبواب المفتوحة وأسبوع العلم، وذلك “في إطار انفتاحها على محيطها الأكاديمي والسوسيو اقتصادي، وتماشيا مع توجهات جامعة الحسن الأول”.

وأفاد بلاغ للكلية، توصل به موقع “كيفاش”، بأن هذا الحدث يأطر بثلاثة أنشطة رئيسية موزعة على ثلاثة أيام، حيث سيترأس اليوم الافتتاحي رئيس جامعة الحسن الأول وعميد كلية العلوم والتقنيات وممثلين عن المديرية الإقليمية للتربية والتكوين لإقليم سطات.

كما سيخصص اليوم الأول، وفقا للبلاغ، لاستقبال تلامذة الجذع المشترك للمؤسسات التعليمية، لاطلاعهم على فضاء المؤسسة الجامعية، وتمكينهم من زيارة المدرجات وقاعات الأعمال التوجيهية والتطبيقية، كما سيتلقون عرضا مفصلا لمسالك التكوين بالمؤسسة وافاق المهن العالمية الجديدة في خضم ما يعرفه العالم من تطور وتحول سريع بدخول الرقمنة في جميع الميادين.

وأشار المصدر ذاته إلى أن هذه الزيارة ستتوج بزيارة التلاميذ لأروقة مخصصة لبعض ابتكارات طلبة كلية العلوم والتقنيات وذلك في إطار منهجية مقاربة التحفيز.

أما اليوم الثاني، حسب بلاغ الكلية، فسيخصص لطلبة كلية العلوم والتقنيات، وخاصة طلبة الماستر وطلبة سلك المهندسين، بغرض تطوير المهارات الذاتية عبر عروض مقدمة من طرف مؤثرين أخصائيين في هذا الميدان، تحت عنوان “العلامة التجارية الشخصية” Personal Branding.

فيما سيكون اليوم الثالث من هذا الحدث، يضيف البلاغ، يوما علميا بامتياز، سيعرف تقديم حصيلة ومدى تقدم أعمال مشاريع بحث الأساتذة الباحثين لكلية العلوم والتقنيات، الممولة وطنيا ودوليا.

وستختتم هذه العروض بمائدة مستديرة تفضي الى مخرجات حول التفكير في ديناميات الشراكة من أجل تحديد الفرص لتعزيز البحث العلمي، لا سيما أن البحث العلمي يعد رافعة أساسية للتنمية ومواجهة تحديات الغد، ومن خلال ذلك رسم الأهداف المحددة لإطار استراتيجية التعاون الإقليمي والوطني والدولي.