• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الخميس 21 يوليو 2022 على الساعة 15:15

وسم “أخنوش إرحل”.. الحكومة تخرج عن صمتها

وسم “أخنوش إرحل”.. الحكومة تخرج عن صمتها

علق الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، لأول مرة، على وسوم “أخنوش إرحل” و”#7dh_Gazoil” و”#8dh_Essence”، مبرزا أن “الحكومة تنصت لجميع التعبيرات كيفما كان النوع ديالها، وكتستمع ليها بإمعان شديد”.

وقال بايتاس في الندوة الصحافية التي أعقبت المجلس الحكومي اليوم الخميس (21 يوليوز)، إن “الحكومة كتبذل قصارى جهدها باش تتفاعل وتتجاوب ودير جميع الإجراءات اللي يمكن أنها تخفض من أسعار ديال جملة من المواد اللي عرفت ارتفاعات”.

وتابع بايتاس أن “بلادنا عندها واحد الثابت أساسي، ينضاف إلى الثوابت الثلاث، وهو الخيار الديمقراطي، وبلادنا دارت انتخابات نزيهة وشفافة بشهادة جميع المنظمات الدولية، والمفروض أنه بناء على مخرجات صنادق الاقتراع، تم صياغة برنامج حكومي صادق عليه البرلمان، وعلى إثر ذلك حظيت هاد الحكومة بالتنصيب البرلماني، وفي أفق ذلك تشتغل على تفعيل هذا البرنامج الحكومي”.

وشدد على أنه “ما غاديش نرجع مرة أخرى للتذكير بشنو دارت هاد الحكومة على عدة مستويات مختلفة، لا على مستوى دعم المهنيين ولا على مستوى الرفع من مخصصات صندوق المقاصة وبلادنا محتاجة لأن تنهج سياسة الاستهداف، مشيرا إلى أن “الناس اللي كيلقاو صعوبة في اقتناء مجموعة من المواد ولا كيلقاو صعوبة باش يعيشو بكرامة هما اللي خاص ياخذو الدعم المباشر”.

يذكر أن هاشتاغ #7dh_Gazoil و#8dh_Essence لا زال مستمرا على مواقع التواصل الاجتماعي، للمطالبة بخفض أكثر لأسعار المحروقات في المغرب إلى نفس المستوى الذي يناسب تراجع أسعار النفط دوليا.

وكانت “فايننشال تايمز”، قد نشرت تقريرا كشفت فيه أن أسعار النفط انخفضت إلى مستويات ما قبل حرب روسيا على أوكرانيا.

وذكر التقرير ذاته أن الخامان الرئيسيان انخفضا بأكثر من 5 دولارات للبرميل، أو أكثر من 5 في المائة.
وهبط خام برنت -المعيار الدولي الرئيسي لتسعير النفط إلى 94.50 دولارا للبرميل. وكان قد أغلق عند 96.84 دولارا، في 23 فبراير الماضي، أي قبل يوم من غزو روسيا لأوكرانيا.