• تشابي خلفا لأنشيلوتي.. هل سيراهن الريال على نجمه السابق لقيادة المستقبل؟
  • الطالبي العلمي: العمق الإفريقي المشترك مجال فريد للشراكة المغربية الموريتانية
  • تكاليف المعيشة تُرهق الطلبة.. مطالب برفع قيمة المنحة الجامعية
  • الرباط.. لوديي يستقبل وزير الدفاع بجمهورية كوت ديفوار
  • ولادنا سبوعة ورجالة.. المغاربة في قلب كل النهائيات الأوروبية هذا الموسم
عاجل
السبت 30 يونيو 2018 على الساعة 00:30

ماشي غير فروسيا.. تقنية “فار” حتى في الكلية!

ماشي غير فروسيا.. تقنية “فار” حتى في الكلية!

تزامنا مع الجدل الذي يرافق اعتماد الاتحاد الدولي لكرة القدم لتقنية “فار”، أو تقنية الفيديو في تحكيم المباريات، يتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورة يقولون إنها تعود للجنة مراقبة الامتحانات في كلية الشريعة في فاس عن طريق تقنية الفيديو.
وشبه عدد من المعلقين على الصورة بتقنية “فار”، التي اعتمدتها الفيفا لأول مرة خلال كأس العالم في روسيا.
واعتبر هؤلاء المعلقون أن كاميرات للمراقبة خلال إجراء الامتحانات قد تكون وسيلة ناجعة لمحاربة ظاهرة الغش، فهي “أحسن طريقة و أنجعها لمحاربة ظاهرة الغش”، وفق تعبير إحدى المعلقات.
وقال معلق آخر: “كان لي شرف اجتياز الامتحانات تحت مراقبتها”.
ورأى معلق آخر أن الاعتماد على الكاميرات في مراقبة الامتحانات “أفضل بكثير من وقوف المراقب على رؤوس الطلبة، والتي تزيد من ارتباك هؤلاء ومن تشتت الافكار ومن عدم التركيز. اتمنى من كل قلبي ان تعمم في جميع الكليات؛ بالنظر لعدم تكلفتها من جهة و لفاعليتها و دقتها في ضبط حالات الغش من جهة أخرى”.
وكانت إدارة كلية الشريعة في فاس، التابعة لجامعة القرويين، استعانت سنة 2015 بكاميرات في مراقبة الامتحانات.