• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الجمعة 06 يناير 2017 على الساعة 00:00

ليلى الحديوي: ما عطيت لا رشوة ولا أي حاجة أخرى باش نوصل ونهار تصورت مع الملك بكيت

ليلى الحديوي: ما عطيت لا رشوة ولا أي حاجة أخرى باش نوصل ونهار تصورت مع الملك بكيت


كيفاش (تـ: وراق)
كشفت عارضة الأزياء ليلى الحديوي أنها تزوجت في عمر 19 سنة وأنجبت بعدها بسنة واحدة، قبل أن تنفصل عن زوجها الفرنسي في سن 27، مبررة رفضها تكرار تجربة الزواج بالقول: “ما كنقلّبش على الزواج غير باش نتزوج، أنا كنقلب على شي حد اللي غادي نبقى معاه حياتي كلها، اللي غادي نفهمو ويفهمني”.
وردا على من يتهمونها باقتحام مجال الأزياء وعدم توفرها على مواصفات العارضات، قالت الحديوي، خلال استضافتها في “في قفص الاتهام”، مساء اليوم الجمعة (6 يناير)، على إذاعة “ميد راديو”، “كون كنت غير جبهة وسنطيحة ما غاديش نقدرش نكون فرضت الوجود ديالي في مجال الموضة”، مشيرة إلى أنها بدأت العمل في هذا المجال في عمر 17 سنة.
وجوابا على الانتقادات التي طالتها بسبب اشتغالها في مجال الموضة رغم أن والدها كان يعمل، قيد حياته، مؤذنا في مسجد الحسن الثاني في الدار البيضاء، قالت ليلي: “ماشي حتى باباك مثلا خياط خاصك تكون خياط.. أنا ما تنسمعش الناس أش كيقولو أنا كندير داك الشي اللي قال لي راسي، وبما أنني مقتنعة بداك الشي اللي كندير وما كنديرش شي حاجة اللي كتجرح شي حد أولا كتأذي شي حد، ما عندي لاش نسمع الناس آش كيقولو، أنا عارفة راسي ما كندير حتى حاجة خايبة”.
وأضافت ليلى، متحدثة عن والدها، الذي لقي مصرعه في حادث منى المفجع، “هو أول واحد كان كيشجعني، وأول واحد كيلايكي تصاوري في الفايس بوك”، نافية أي خلاف بينها وبين الراحل.
وردا على اتهامها بمحاولة استغلال وفاة والدها لكسب المزيد من الشهرة، قالت المتحدثة: “الناس كيلقاو ما ينتقدو.. الواحد يلا بقا يشوف من وراه عمرو يوصل”.
واعتبرت ليلى الحديوي أنها “سفيرة القفطان المغربي”، مدافعة عن أحقيتها بهذا اللقب بالقول: “حيث المصممين كاملين كيقولو ليا ذاتك لباسة، فاش كتلبسي قفطان كتباني فيه مزيان”.
وتحدث ليلي خلال اللقاء عن السيفلي الذي التقطته مع الملك محمد السادس، قائلة: “فقت في الصباح قلت اليوم غادس نتصور مع سيدنا حيث كنعرف أن في رمضان كيدور في لاكورنيش، وقلت أنبقى ندور حتى نلقاه وغنطلب منو يتصور معايا.. ديت معايا واحد السيد وبقينا كندورو واحد 5 دقايق، بان لينا الملك قلت ليه تبع.. ومن بعد خرجت يدي وقلت ليه عافاك تصويرة.. وقالي أجي وبقيت كنهضر معاه.. وصورنا واحد السيد ومن بعد مشيت للطوموبيل بقيت كنبكي كنبكي، حيث ملي كتكون واقف حدا الملك كيكون واحد لوستريس واحد الخلعة”.
ودافعت عارضة الأزياء المغربية عن حضورها في السينما، نافية أن يكون حصولها على أدور في بعض الأعمال الفنية كان بمنطق “باك صاحبي”، قائلة: “كنتحدى شي حد يقولي عطيت شي رشوة أولا فلوس أولا كاضو أو عطيت شي حاجة أخرى بلا ما نهضرو عليها باش خدمت هاد الشي”.
وأضافت متحدثة عن دخولها مجال السينما: “أنا نهار الأول بغيت نبدا هاد الميدان بطريقة شريفة وطريقة اللي ما تخلي حتى واحد يجي شي نهار يقول ليا أنا درت ليك أو فعلت ليك، وخدمت بعرق كتافي واللي قال شي حاجة أخرى يجي يتبارا معايا، عمرني درت شي حاجة خارجة على الطريق”.
وعن خلافها مع الشيخ سار، بعد الهجوم الشرس الذي شنه عليها بعد وفاة والدها، قالت ليلى: “أنا دوك الناس ما كنعمرش بيهم راسي، أنا باغية نزيد القدام”.
كما تحدث الحديوي عن محنة سعد المجرد، بالقول: “ما كنظنش يكون دارها حيث أنا داك السيد كنعرفو مزيان، كنعرفو كيف كنعرف خويا، ماشي غير كنتعارفو ديك المعرفة ديال تلاقينا في غيسطوغون، كنعرفو مزيان.. هو ماشي داك الإنسان اللي غادي يدير شي حاجة خايبة، ومربي، يقدر كاع ولكن عمر يوصل لداك الشي اللي كيقولو عليه”.
وأضافت: “عزيز عليا بزاف، وآخر مرة تلاقينا فيها كان رجع من لبنان، وكون قدرت ندير شي حاجة على ودو غادي نديرها، أنا تندعي معاه وكنقول الله يفك سراحو، وكون نقدر ندير كثر من هاد الشي ما غاديش نتردد، ولكن داك الشي كثر من طاقتي وطاقة الناس كاملين”.