• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الخميس 06 أبريل 2023 على الساعة 14:00

قالت بلي “بغات تسكت وما قدراتش”.. سناء عكرود تبدي رأيها في الأعمال الرمضانية

قالت بلي “بغات تسكت وما قدراتش”.. سناء عكرود تبدي رأيها في الأعمال الرمضانية

كشفت الممثلة المغربية سناء عكرود عن رأيها بخصوص بعض الأعمال الرمضانية، مشددة على أن هنالك مجموعة من الأسماء من الجيل الذهبي من المفروض أن تكون في هذه الأعمال إلا أن المخرجين لهم رأي آخر.

ونشرت سناء عكرود، مساء يوم أمس الأربعاء (5 أبريل)، تدوينة مطولة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، قائلة “حاولت ما نقول والو ولكن والله ما قدرت: أول ملاحظة: فاش كنشوف بعض المشاهد من أعمال عندها أصداء جيدة وتتوفر فيها مقومات الفرجة، كنلقى فيها ممثلات وممثلين (اللي بالمناسبة عزاز عندي) كيقولو لممثلين فنفس العمر ديالهم أو بينهم فرق بسيط فالسنوات ماما، بابا، عمي.. أو ممثلة كتقول لممثل قدها فالعمر: “ولدي الله يرضي عليك”.. أو ممثل كيقول لممثل اللي فايتو يمكن غير بشي خمس سنين: “عمي راك قد با ..”.

وأضافت قائلة “عمل آخر كنلقى ممثلة قوية في دور أم وعندها بنات (قدها فالعمر)، وغير كيكولو ليها ماما ينكسر سحر الفرجة و الانغماس..”.

وتابعت “برأيي هاد المسألة قد تكون مقبولة فالمسرح أو فالمسرح التلفزي، أما فالتلفزيون والسينما فهي للأسف مربكة وقد تفقد العمل مصداقيته… كاين واحد الجيل ذهبي، قوي ومتفرد في أدائه وحضوره اللي المفروض يكون حاضر فهاد الأعمال وبقوة لأنه هو المناسب ليها، اللي هو جيل: الفنانة القوية “المخيفة في أدائها” سعيدة باعدي، و البارعة حفيظة باعدي، المدهشة خلود بطيوي، ماجدة بن كيران، القوية فاطمة عاطف والممثلة التي لن تتكرر سليمة بن مومن، والرائعة السعدية ازكون، المتمكنة من وسائلها هدى الريحاني، المدهشة ثورية العلوي، سي محمد خيي، سي محمد الشوبي، سعيد باي، رفيق بوبكر، عبد الصمد مفتاح الخير، سي الصناك، بن عيسى الجيراري، عبد الله ديدان، وغيرهم كثيرون من جيل قوي سبقنا بسنوات فالعمر والتجربة وقوة الأداء والجديرين بهذه الأدوار (بعد أن يوافقوا عليها طبعا”.

وواصلت عكرود “الملاحظة الثانية وهي على شكل سؤال، هل أنا الوحيدة التي استشعرت حزنا وحرجا، (حتى دمعت عيناي أقسم بالله) من المواقف المبخسة من قدر الإنسان والفنان والمثيرة للشفقة، والتي رأيت فنانين يُزَجون فيها في برنامج حواري على إحدى القنوات العربية؟ إذا كنت الوحيدة التي شعرت بهذا الحزن الفظيع عند رؤية فنانين عزيزين على قلبي يخرجون عن طورهم، ويُجبَر بعضهم على الاعتذار للجمهور المتواجد في الاستوديو إلى درجة تقبيل الرأس، إذا كنت الوحيدة التي جرحت، فإني بلا شك مخطئة وحساسيتي أصبحت مفرطة، وأكيد اني نسيت أو ربما صرت جاهلة بأخلاقيات الفرجة و الإضحاك”.

وختمت تدوينته بالقول: “أكيد أنا اللي غالطة وما يحدث هو الطبيعي”.