• “السطو على عقارات مخصصة لبناء مرافق عمومية في آيت ملول” يصل إلى البرلمان.. مطالب للفتيت والمنصوري بالتدخل
  • فاجعة انهيار بناية في فاس.. ارتفاع حصيلة الوفيات
  • في أفق اقتراح حلول “منصفة وممكنة” للقضايا المطروحة.. أخنوش يدعو الوزراء إلى تفعيل الحوارات القطاعية
  • بمناسبة انتخابه لاعتلاء الكرسي البابوي.. أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس يهنئ قداسة البابا ليو الرابع عشر
  • نواكشوط.. الرئيس الموريتاني يستقبل رئيس مجلس النواب راشيد الطالبي العلمي
عاجل
الأربعاء 20 يوليو 2022 على الساعة 18:00

عندها مع الكوزينة وتخرجت من تشيلسي.. الحسناء روزيلا أيان “زياش” لبؤات الأطلس

عندها مع الكوزينة وتخرجت من تشيلسي.. الحسناء روزيلا أيان “زياش” لبؤات الأطلس

خطفت روزيلا أيان الأضواء في كأس الأمم الإفريقية “كان السيدات” المقامة في المغرب، وساعدت منتخب لبؤات الأطلس في الوصول إلى النهائي التاريخي، الذي سيُجرى يوم السبت المقبل (23 يوليوز)، ضد منتخب جنوب إفريقيا.

زياش النسخة الأنثوية!
وشبّه عدد من متابعي المنتخب النسوي روزيلا أيان، بنجم أسود الأطلس حكيم زياش لاعب تشيلسي، نظرا للقواسم المشتركة بينهما، في البنية الجسمانية إضافة إلى طريقة ترويض الكرة، التي تتميز بها نجمة توتنهام هوتسبير الإنجليزي.

 

بداية المسار
تعد روزيلا أول لاعبة في تاريخ المنتخب الوطني التحقت بكتيبة اللبؤات وتنشط في دوري الأضواء، حيث بدأت مسيرتها في مدرسة تشيلسي الإنجليزي، وبعدها مرت عبر أندية كميلوول وبريسطول سيتي وإيفرتون، ومثلت منتخب إنجلترا في فئاته السنية (17 و19 سنة).

 

موسم استثنائي وآخر صعب
وكان موسم 2018/2017 موسما استثنائيا عند صاحبة ال26 سنة، حين سجلت مع فريق أپولون القبرصي 19 هدفا من أصل 19 مباراة، من بينها ثلاثية في إحدى المباريات.
وعانت اللاعبة خلال تواجدها في تشيلسي بسبب اختيارات المدربين، وتمت إعارتها لأكثر من مرة، إلا أن قرار رحيلها إلى قبرص أعطاها دفعة قوية لتعود نهاية موسم 2018 إلى الدوري الإنجليزي.

من أم بريطانية وتتقن الطبخ
نجمة توتنهام من أب مغربي وأم بريطانية، ولدت في مدينة ريدينغ سنة 1996، قضت سنوات قرب أسرتها، حتى جاءت تجربة الرحيل من نادي تشيلسي الإنجليزي في فترات إعارة مختلفة.
في حوار صحافي لها مع موقع “أوور گايم ماگازين” البريطاني، قبل 4 سنوات، قالت إنها رغم بلوغها 22 سنة فقط، إلا أنها تجيد الطبخ والأعمال المنزلية بفضل استقلاليتها، ولا تحتاج أن تتصل بوالدتها كل خمس دقائق لأخذ التوجيهات.