• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الأربعاء 28 يوليو 2021 على الساعة 10:30

عطاتو علاش يدور.. الحقوقية كريمة ندير ترد على اليوتيوبر محمد حجيب

عطاتو علاش يدور.. الحقوقية كريمة ندير ترد على اليوتيوبر محمد حجيب

خرجت الناشطة الحقوقية كريمة ندير عن صمتها بعد وابل من الاتهامات التي وجهت لها من طرف اليوتيوبر محمد حجيب، الذي يستغل إقامته في ألمانيا، لسب وقذف الأشخاص عبر قناته الشخصية.

ونشرت نائبة رئيس جمعية الحقوق الرقمية، أمس الثلاثاء (27 يوليوز)، تدوينة على حسابها الخاص، ترد فيها على ما جاء على لسان حجيب، الذي نشر مقطع فيديو، على قناته الخاصة على اليوتيوب، قبل 4 أيام، مدته 36 دقيقة، خصص فيه الحيز الأكبر للتشهير بحقوقيات وربط إسمهن بالصحافي سلميان الريسوني، المتابع حاليا في قضية هتك العرض والاحتجاز.

وأوضحت الحقوقية في تدوينتها أن ما جاء به محمد حجيب مجرد كذب، يسعى من خلاله للحصول على اللايكات وعدد المشاهدات، مشددة على أن “وضعيتها الهشة التي استغلها لتبرير توظيفها من طرف جهات معنية، هي نفسها التي تفند ادعاءه بالاستعمال والتوظيف وبيع الذمة”.

وعن موضوع زيارة الصحافي سليمان الريسوني، أكدت كريمة ندير أنها “منذ أربعة أشهر وهي تتقدم بطلبات وتترافع وتلتمس هيئات وفعاليات ومؤسسات من أجل تمكينها من زيارة سليمان”، موضحة أنها “تترفع عن تقديم أية تفاصيل تخص الموضوع، وعن من عمل على الترويج للافتراءات بشأن علاقة المحبة الخالصة والنبيلة والتقدير المتبادل والعيش المشترك لسنوات، ومحاولة تطويق كل ذلك بالشبهات”.

ومن جهة أخرى، انتقدت المتحدثة من قالت عنهم أنهم “يريدون أن يقفوا على جثة سليمان ومن تزعجهم كل المساعي من أجل أن يفك سليمان الإضراب انتصارا للحياة أولا، ومن أجل العدالة ثانيا وأساسا”، مطالبة إياهم ب”تقديم شروحات فيمَ تزعجهم هذه المساعي ولماذا”.

ورجوعا إلى موضوع اليوتيوبر الهارب، أكدت ندير أنها “تحتفظ لنفسها بالحق في اتخاذ جميع الاجراءات والمساطر إزاء ما مارسه حجيب من تشهير في حقها وهو ما تجرمه بشكل واضح القوانين المحلية والدولية”.