• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الخميس 21 يونيو 2018 على الساعة 14:50

شي قال يمشي وشي بغاه يبقى.. رونار فوق الشواية

شي قال يمشي وشي بغاه يبقى.. رونار فوق الشواية

جواد الطاهري

بعد أي خيبة للكرة المغربية يكثر اللغط حول المدرب وحول ما إذا كان يستحق البقاء أم الرحيل. كيفاش؟
خروج المغرب المبكر من مونديال روسيا، بعد هزيمتين أمام إيران والبرتغال، جعل بعض الأصوات تتعالى منادية برحيل المدرب الفرنسي هيرفي رونار عن العارضة التقنية للمنتخب المغربي.
وفي المقابل، أثنى كثيرون على أداء “الثعلب” الفرنسي الذي قاد أسود الأطلس إلى المونديال بعد 20 عاما من الغياب.

هاشتاغ

“الخوت بغينا شي حملة ممنوع رحيل هرفي رونار أحسن مدرب”، إحدى العبارات التي أطلقه ناشط فايسبوكي للمطالبة بإطلاق هاشتاغ لدعم بقاء رونار مدربا للمنتخب المغربي.
وفيما فضلت تدوينات أخرى إطلاق “سونداج” هل أنت مع أو ضد رحيل رونار، ورد في إحدى التدوينات “بعضهم لا يعرفون كيف يحافظون عليك (في إشارة إلى رونار)، لكنهم لا يريدونك أن تذهب لغيرهم”.

ثناء

وبعيدا عن نتيجة مباراتي إيران والبرتغال القاسيتين، أثنت تدوينات كثيرة على أداء رونار، وقالت إحداها “الراجل قدم كرة لم نكن نحلم بها مستوي عالمي بمعني الكلمة كان ناقصه فقط التوفيق والتركيز”.
وأضافت أخرى: “ماشي حيت الراجل أخطأ في تغيير في طريقة لعبه مرة نطالب أنه يمشي بعد كل اللي قدمو وباقي غادي يعطي مع المنتخب”.

انتقاد

مباشرة بعد انتهاء المباراة بين المنتخب المغربي ونظيره البرتغالي، حملت عدة تدوينات مسؤولية الهزيمة للمدرب الوطني رونار، بسبب ما اعتبرته “تغييرات فاشلة” و”تكتيك غير موفق” اعتمده رونار في مباراتي إيران والبرتغال.

الزاكي

تدوينة أخرى ذهب صاحبها بعيدا عندما قال “لو بقي الزاكي مدربا للمنتخب لأصبحنا الآن في الدور الثاني، الزاكي لن يقع في مثل هاته الاخطاء، الزاكي لا يظلم أحدا، الزاكي أحسن من الثعلب”.
نذكر في الأخير أن المدرب الفرنسي هيرفي رونار، وفي عامين ونصف التي قضاها رفقة المنتخب الوطني، ارتقى الأسود من المركز 81 عالميا إلى المركز 40، وتحسن أداؤهم كثيرا، وأصبحت أعتى الفرق الإفريقية تهابهم.