الرحالة المغربي سعيد شروق، سيتيني، شغوف بروح المغامرة والاستغوار، وقد بدأ أولى رحلاته قبل 37 سنة ولا يزال إلى يومنا هذا يسابق الزمن لاستكشاف غنى بلادنا الطبيعي.
حطّ شروق الرحال في عدد من مناطق المملكة، من شمالها إلى جنوبها، ويحكي لموقع “كيفاش”، في هذا المقتطف من حوار حصري معه، عن الجمال الطبيعي الربّاني، وما تزخر به بلادنا من ثروات حقيقية، تجعل منها قبلة للسياح الداخليين المغاربة والأجانب من مختلف بقاع العالم، حيث تجمع بين التراث المادي واللامادي بكل أبعاده وتجلياته.
تابع الفيديو:
وقد سرد الخبير السياحي والرحالة المغربي، تفاصيل عدة عن أهم الصعوبات التي تقف بين الفينة والأخرى عائقا أمام مهمته الاستكشافية، وقد قابلها بكل إصرار وعزيمة.