سجلت شعبية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أدنى مستوى لها منذ تنصيبه في 20 يناير الماضي وبلغت 32 في المائة.
وأظهر استطلاع للرأي أجراه “Pew Research Center” أن 32 في المائة فقط من الأمريكيين راضون عن ترامب، في حين بلغت نسبة غير الراضين عن سلوكه 63 في المائة.
هذا المركز، المتخصص في قياس توجهات الرأي العام، أجرى استطلاعه بين 29 نونبر و4 دجنبر، وشارك فيه 1500 شخص من البالغين الأمريكيين.
وكان استطلاع أجرته مؤسسة “Gallup”، المتخصصة في قياس الرأي العام في أكتوبر الماضي، أظهر أن 33 في المائة من الأمريكيين، راضون عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ما اعتبر حينها رقما قياسيا سلبيا.
واللافت أن شعبية الرئيس السابق باراك أوباما لم تنخفض على الإطلاق عن 38 المائة.