• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الخميس 27 أكتوبر 2022 على الساعة 13:00

زيادة جديدة جاية فالطريق.. أسعار المازوط وليصانص غادي يطلعو للسما

زيادة جديدة جاية فالطريق.. أسعار المازوط وليصانص غادي يطلعو للسما

زيادة مورا زيادة، الناس غادي يوليو خدامين غير على قبل المازوط وليصانص. كيفاش؟

آشنو واقع؟
أفاد مصدر موثوق لموقع “كيفاش” بأن أسعار المحروقات ستعرف زيادة جديدة مع بداية شهر نونبر المقبل.
وقال المصدر ذاته إن “الشركات علمونا البارح بلي نهار 1 في شهر 11 غادي تكون زيادة جديدة في أسعار ليصانص والمازوط”.
وأضاف “وبالنسبة لشحال غادي يتزاد بالضبط ما زال ما قالو لينا، ولكن اللي متأكدين منو لحدود اللحظة أن الأثمنة غادي يتزادو”.

تقهرنا!
وأثار هذا الارتفاع المتتالي في أسعار الوقود موجة من ردود الفعل الغاضبة، حيث عبّر عدد من المواطنين في مرات عديدة، في مواقع التواصل الاجتماعي، عن استيائهم من هذه الزيادات، مشددين على أن “الصالير ما بقاش كيكفي وتقهرنا”.

وكان هاشتاغ #7dh_Gazoil و #8dh_Essence، للمطالبة بتخفيض أسعار المحروقات في المغرب، قد اجتاح موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك بعد ما بلغت مستويات “قياسية”.

 

ما عندنا علاقة بالثمن!
وفي تعليقه على هذه الزيادات المتتالية، قال الطيب بنعلي، نائب رئيس الجامعة الوطنية لأرباب وتجار ومسيري محطات الوقود بالمغرب، في تصريح لموقع “كيفاش”، “حنا كمحطات ما عندنا علاقة بالأثمنة، الشركة البترولية هي اللي كدخلو وكتبيعو لينا بواحد الثمن محدد، ومفروض علينا وما عندناش الحق نقصو منو وما عندناش الحق ناقشوه”.
وأضاف “ما كنعرفوش كيفاش كيتحددو الأثمنة، الشركة اللي كتصيفط لينا واحد الثمن كيسموه سعر التجزئة الموصى به، إذن السعر اللي كتعطيه ليا الشركة مفروض عليا نخدم به”.

كيفاش تقدر الحكومة تنقص من الثمن؟
وتحدث عبد الخالق التهامي، في تصريح لموقع “كيفاش”، عن السيناريوهات الحكومية الممكنة للحفاظ على أسعار المحروقات، قائلا إن “كل المحروقات في السعر ديالها كاين واحد الجزء فيها من الضريبة، ومن الممكن أن الدولة تحذف الضرائب على بعض المنتوجات الطاقية وتحذف بعض الضرائب على بعض السلع التي تحتاج الطاقة وتستعمل الطاقة، للحفاظ أكثر ما يمكن على مستويات الأسعار”.
وأوضح التهامي أن هذا الإجراء يتمثل في “التخفيض من الضريبة على القيمة المضافة أو الضرائب الأخرى اللي تتحملها الأسر من خلال أسعار المواد المستهلكة والتي ترتكز على الطاقة في الإنتاج”.