كيفاش
كشف رشيد الداودي، اللاعب السابق في صفوف المنتخب الوطني وفريق الوداد البيضاوي، أنه مطلق، وأنه مقبل على الزواج مرة أخرى. كما كشف أنه حصل على كريمة ديال كار.
الداودي، الذي حل ضيفا على برنامج «في قفص الاتهام» على ميد راديو، اليوم الجمعة (11 أبريل)، قال: «خمس سنوات وهي محطوطة ديك الكريمة، تبعونا عليها ما بغاتش تّكرا، راني ما مستغلهاش والحمد لله برزقي، عندي فيرمة ومحلات».
الداودي اعترف بأنه كان “قبيح”، قائلا: «اللي كيسبني كنهبط ليه ناخذ حقي بيدي، أنا لاعب سابق وضريف ولكن اللي وصلني نهبط ليه ناخذ حقي بيدي».
وفي حديثه عن عبد الإله أكرم، رئيس الوداد البيضاوي، قال الداودي: «أكرم بغا يوسخ السمعة ديال رشيد الداودي، ولكن الحمد لله الناس كاملين كيعرفو الداودي، وهو اتهمني باللي أنا اللي درت المشكل ديال ملعب الوداد، وكندعي وزير الداخلية يدينا يعلقنا كاملين ونعرفو شكون اللي دار داك الشي». وكشف الداودي أنه وضع شكاية ضد عبد الإله أكرم بسبب الاتهامات التي وجهها إليه.
وقال الداودي: «الجمهور ديال الوداد كان كيمشي للحبس على ود الاستقلال وعلى ود الوطن دابا ولّى الجمهور كيمشي على ود الفرقة ديالو».
كما أكد الداودي أن أكرم لن ينجح في انتخابات رئاسة الفريق، وقوال: «دابا ما قلنا عيب نتلاقاو في يونيو ونشوفو واش غادي يدوز في الانتخابات أو لا، ويلا كانت اختلاسات في الفريق خاص ماليها يمشيو الحبس».
وشدد الداودي على أنه ابن الوداد البيضاوي، وأنه لا يطلب مالا في مقابل الخدمات التي يقدمها إلى الفريق، وقال: «ما بغيتش نخدم في الوداد حيت فيها أكرم والطاسيلي، هوما ما صالحينش للوداد و7 سنوات ما دارو فيها والو، أنا غادي نعاون الوداد باللي عندي، وأنا راجل وبكلمتي.. وزايدون ملي خدمت في الوداد ما تخلصتش وكانتسالو 20 مليون، وحتى الزاكي كيتسالهم، وغادي ناخدوهم من عند الله حسنات».
وعن شعار إرحل الذي يرفعه الوداديون، أوضح الداودي أن لا علاقة له به، لكن الوداديين الغيورين على فريقهم هم من رفع هذا الشعار، وقال: «الشعب اللي دار إرحل لأكرم، حنا ما دخلنا في هاد الشي والو، مالنا كنطيبو الكاميلة غادي نحرّكو، راه إرحل كانت قبل منا، وداروها الجمهور الغيور».
وأضاف: «أنا جزء من اسم الوداد وأكرم ما عارفهاش، وأنا جبت بطولات للوداد، واش هاد الشي جابو هو؟ كنا كندخلو للتيران الناس كتسخف دابا ولينا ندخلو ما كانلقاو حتى واحد اللي كيتفرج».
أما عن الكرة الوطنية فقال الداودي: «الكرة في المغرب بعدات على كل القارات، راه الناس كيطايفو غير على الكراسى، كون درنا ليهم غير الشوك في دوك الكراسة كون علقو كاملين».
وبخصوص قضية عبد الرحيم طاليب، المدرب الأسبق مدرب الوداد البيضاوي، والتهديدات التي كان يتوصل بها عبر الهاتف، فقال الداودي: «طالب كيعيطو ليه البنات؟ ولا دجيمس دين هادا، وا السي طالب حتى نتلاقى بيك عاد نوريك الدريات اللي كانو يتصلو بيك (ساخر).. راه كيلعب في الوداد ماشي شي فريق آخر، عادي يوقع هاد الشي».
