• وزير الفلاحة: الزراعة الذكية في استراتيجية “الجيل الأخضر 2020–2030” لا يمكن تنزيلها دون توفر معلومات عقارية دقيقة
  • لمدة 3 سنوات.. الوداد يتعاقد رسميا مع شركة إيطالية للألبسة الرياضية
  • طنجة.. تفكيك شبكة لترويج المخدرات وحجز آلاف الأقراص المخدرة والكوكايين وأسلحة بيضاء
  • لتعزيز التعاون بين المملكتين.. وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية يتباحث مع نظيره السعودي
  • لرقمنة وتبسيط إجراءات تصدير منتجات الصناعة التقليدية.. توقيع اتفاقية شراكة بالرباط
عاجل
الخميس 21 يوليو 2016 على الساعة 17:27

رباح: المغرب سرع من سيرورة تنمية قطاع البنيات التحتية

رباح: المغرب سرع من سيرورة تنمية قطاع البنيات التحتية

ac4c6ec55ae32a3154ae2855c2be771e (1)

كيفاش

أكد وزير التجهيز والنقل واللوجيستيك، عزيز رباح، أن المغرب سرع من سيرورة تنمية قطاع البنيات التحتية، خاصة السككية والطرق السيارة والموانئ والمطارات واللوجيستيك.
وأفاد بلاغ لوزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك أن رباح قال، خلال لقاء عقده أمس الأربعاء (20 يوليوز) في الرباط، مع رئيس شركة “ميريديام”، تيري ديو، إن تسريع سيرورة تنمية قطاع البنيات التحتية يتطلب استثمارات مهمة.
واستعرض الوزير، حسب البلاغ، إمكانيات المغرب فيما يخص الاستثمار والأعمال، كما تطرق إلى تبني القانون الجديد المتعلق بالشراكة بين القطاعين العام والخاص، مشيرا إلى الأداء الجيد للمغرب في مجال الربط والذي يجعل منه المنصة المفضلة داخل القارة الإفريقية.
وأبرز المصدر ذاته أنه بعد عرض مختصر لشركة “ميريديام” أبدى ديو، الذي كان مرفوقا بجون فرانسوا ماركو، نائب رئيس إفريقيا سينيور، وبرونو ديلاي، عضو مجلس رقابة “ميريديام”، الاهتمام بالاستثمار في المغرب في إطار الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وبهذه المناسبة، اقترح رباح على ديو، بصفته رئيسا لجمعية مستثمري البنيات التحتية طويلة الأمد، تنظيم لقاء في المغرب حول موضوع تدريب المقاولات في مجال الاستثمارات وذلك قبل انعقاد “كوب 22”.
وذكر البلاغ بأنه تم إنشاء شركة “ميريديام” سنة 2005، وهي شركة استثمارات مستقلة مختصة في تطوير وتمويل وتدبير مشاريع البينات التحتية العمومية على المدى الطويل.
وتعتبر شركة “ميريديام”، التي تتوفر على مكاتب في كل من باريس ونيويورك وتورنتو واسطنبول ودكار، شركة رائدة في أوروبا وشمال أمريكا، في مجال الاستثمار والبنيات التحتية العمومية، حيث استثمرت الشركة من خلال تدبيرها لخمسة مليارات أورو، في 48 مشروعا إلى حدود اليوم.