تحول الكوميدي عبد الرحمان أوعابد، المعروف ب”إيكو”، في الندوة الصحافية المنظمة في أحد فنادق الدار البيضاء، إلى أضحوكة بين الصحافيين الحاضرين والجمهور.
إيكو ترك مقعده وترك أسئلة الصحافيين كطفل صغير وراح يثبت هاتفه لتصوير نفسه.
وسخر أغلب الحضور من سلوك “إيكو” الذي كان يغادر مقعده كل مرة تاركا أسئلة الصحافيين منشغلا بالتقاط السيلفيات.