• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الجمعة 02 يونيو 2023 على الساعة 22:00

خبير في التنويم الإيحائي: اللي كيبغيو يبينو الرفاهية والبذخ فالسوشل ميديا عندهم مشاكل (فيديو)

خبير في التنويم الإيحائي: اللي كيبغيو يبينو الرفاهية والبذخ فالسوشل ميديا عندهم مشاكل (فيديو)

اعتبر محمد منجرة، الخبير في التنويم الإيحائي أخصائي في التحول والبرمجة اللغوية العصبية، أن بعض مشاهير السوشل ميديا ممن يتعمدون تقاسم تفاصيل حياتهم اليومية مع متابعيهم “عندهم مشاكل”.

وقال الخبير منجرة، خلال استضافته اليوم الجمعة (2 يونيو)، في برنامج “بدون لغة خشب”، على إذاعة “ميد راديو”، “كاين فرق بين واحد عندو ماركا (علامة) أو منتج، ولا يكون ممثل كبير ولا لاعب كبير، وكيكون عندو الملايين فانستغرام، ولكن الإنسان اليوم اللي كيبدا يدير حياتو لايف 24/24 ساعة، هادو عنهم مشاكل”.

وانتقد الخبير توظيف الأطفال في الشبكات الاجتماعية، موضحا: “أنا أكثر حاجة ما كنبغيش هي الناس اللي كيستعملو الأطفال ديالهم، أنا ضد استعمال الأطفال فمواقع التواصل الاجتماعي، وما كنحترمش الناس اللي كيستعملو أطفالهم فالسوشل ميديا”.

وأضاف الأخصائي في التحول والبرمجة اللغوية العصبية: “الأطفال ديالنا خاصنا نحميوهم، استعمالهم فمواقع التواصل الاجتماعي خطأ، وممكن ملي يكبر يقول ليك علاش استعملتيني فانستغرام وماخديتيش رأيي، هاداك الطفل صغير خاصنا نحترموه ونخليوه فالتيقار”.

وقال ضيف رضوان الرمضاني: “اللي كيستعملو إنستغرام باش يبينو شي حاجة ديال لوكس راه الداخل ديالو ماعجبوش، ولا ما راضيش بالداخل ديالو، علاش؟ لأن اللغة ديال الدماغ هي الأحاسيس، ويمكن ليك تكذب على الدماغ ديالك، وتقول أنا مزيان ولكن الذات ديالك كتحس، وما عمرك ممكن تكذب على الجسد ديالك”.

واسترسل المتحدث: “أنا الحاجة اللي كنشوف خطيرة هي بعض الناس كيخليو بعض الأفكار فالراس ديالو والذات ديالهم عايقة باللي ديك الأفكار غير كدوب وبوخ، والذات تتقوليه العكس ديال ديك الأفكار، وكتبقى تجمع تجمع حتى كيجيك واحد المرض، كيكون واحد الضغط على الذات، والسؤال هنا واش بغيت الذات ديالي تكون إيجابيا ولا نبقى نحس ديما بالحزن والبؤس”.